لا ندهش إن كان السفران يركزان على خدمة التسبيح ليس فقط في بيت الرب، بل حتى في وسط المعركة مع قوات الظلمة. فعندما واجه يهوشافاط مقاومة من بعض الأمم الوثنية، طلب الرب منه أن يقف مع جيشه ويثبت وينظر. افتتحت المعركة بدخول فرقة التسبيح التي للهيكل، وتمت النصرة دون الدخول في معركة بأسلحة. سلاح المؤمن في معركته ضد إبليس هو الشكر والحمد والتسبيح.
ملكوت المسيح الذي يختبره المؤمن مُفرِح، حتى في جهادنا ضد إبليس والخطية ومحبة العالم.
لا تفارقنا لغة التسبيح حتى في وسط ضيقتنا.