![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() قاد الربّ إبراهيم إلى مكان ميراثه. ذهب وهو لا يعلم إلى أين يتجّه، ولكنّه وثق في قيادة الربّ، فصار أبو الأنبياء. قاد الربّ موسى في البريّة الموحشة والخربة، ولكنّه عاين وجه الربّ كما يكلّم الرجل صاحبه. ربّما يكون طريقك مليئًا بالتحدّيات وعدم الوضوح ولكن ثق، قيادة الربّ لك ستجعل طريقك منيرًا، مليئًا بالبركة، ومُشبعًا بالمعنى، ومكلًّا بالمعيّة والعناية الإلهيّة. "وأسير العمي في طريق لم يعرفوها. في مسالك لم يدروها أمشيهم. أجعل الظلمة أمامهم نورا، والمعوجات مستقيمة. هذه الأمور أفعلها ولا أتركهم." (إشعياء 42: 16) |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أقوال عن قيادة الله وعطيته |
طرق الله تستحق الانتظار |
قيادة الله لا تكون أبدًا قهرية |
قيادة الله لنا |
ثق في حب الله وقدرته ، على قيادة حياتك .. |