![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() العلاقة التي نقيمها مع يسوع المسيح، كما تدل عليها عبارة 'يسوع يدعو لنا إخوة؛ وبذلك يصبح مشابهًا للعلاقة الحميمة الروحية الشديدة التي تقاسمها يسوع المسيح مع أبيه. إنه يسمح لنا أن ندخل في هذا المجال المقدس من الشركة المتبادلة ونشارك في بركاته كورثة مع المسيح، وهي فكرة تتردد في العبارة المؤثرة من رومية 8: 17: 'إذا كنا حقًا نتألم معه لكي نتمجد معه أيضًا'. من خلال هذا الفهم، فإن الأخوة الشاملة للمسيح توجهنا نحو حقيقة لاهوتية أعظم، وهي أن عقيدة الأخوة هذه توسع من وضعنا كمجرد مخلوقات لله إلى ورثة إلهيين، أنوار متقدة تعكس نور يسوع نفسه. |
![]() |
|