![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَبَقِيَّةُ أُمُورِ سُلَيْمَانَ الأُولَى وَالأَخِيرَةِ، مَكْتُوبَةٌ فِي أَخْبَارِ نَاثَانَ النَّبِيِّ وَفِي نُبُوَّةِ أَخِيَّا الشِّيلُونِيِّ، وَفِي رُؤَى يَعْدُو الرَّائِي عَلَى يَرُبْعَامَ بْنِ نَبَاطَ. [29] وَمَلَكَ سُلَيْمَانُ فِي أُورُشَلِيمَ عَلَى كُلِّ إِسْرَائِيلَ أَرْبَعِينَ سَنَةً. [30] ثُمَّ اضْطَجَعَ سُلَيْمَانُ مَعَ آبَائِهِ، فَدَفَنُوهُ فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ أَبِيهِ. وَمَلَكَ رَحُبْعَامُ ابْنُهُ عِوَضًا عَنْهُ. [31] خَتَمَ السفر الحديث عن سليمان دون أن يذكر سقطاته في محبته للنساء الغريبات وانحرافه لعبادة الأوثان عن طريقهن. وذلك بكون مملكته ترمز لمملكة المسيح التي يلزم أن تكون مُقَدَّسة وبلا خطية، مُشرِقة ببهاء شمس البرِّ. |
![]() |
|