عندما يستطيع الإنسان أن يحقق نجاحاً ملحوظاً في تغيير الطريقة النمطية والتقليدية للتفكير، وذلك من خلال العمل على التفكير بشكل جدي خارج الصندوق، فحينها سيكون قد اتخذ أول خطوة فعلية وجدية في محاولة تطوير الذات وتقوية الشخصية على النحو السليم والأمثل، كما أنه سيشعر أيضاً بلذة المقدرة على اتخاذ عدد من القرارات المصيرية والحياتية الهامة دون أي تردد أو خوف.