|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
16 - 01 - 2025, 08:20 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 في ظل حرائق_كاليفورنيا اللي احنا عايشينها حاليا. لما حد بيجيله الإنذار اللي تحت ده👇 …المفروض يلم الحاجات المهمه ف شنطه ويبقي جاهز لأي انذار تاني للإخلاء. السؤال بقي…ايه هي الحاجات المهمه اللي هاتلمها ف شنطه ؟! هاتفضل تفاضل بين حاجات كنت فاكرها مهمه وبين حاجات طلعت اهم ..وبين اللي طلع اهم والمصيري. هاتلاقي كلللللللللل اللي ف بيتك ده ابتدت تقل اهميته حاجه ورا التانيه واخترت اللي يحفظ هويتك وسلامتك. هويتك…في الأوراق الرسميه اللي تقول انت مين وسلامتك..هدوم تقيله شويه علي شويه ميه وشويه اكل جاف. وكلللللللل حاجه تانيه بتفقد قيمتها. ده اللي بيحصل فعلا…وشوفنا في الاخبار ان في ناس لمت حاجات وحطيتها ف عربياتها بس العربيات مش عارفه تتحرك والسكه واقفه… راحت السلطات طلبت منهم يجروا ويسيبوا عربياتهم (انفدوا بجلدكم يعني) والناس فعلا سابت العربيات وابتدت تجري..ده رد فعل طبيعي لأي انسان عاقل تجاه الخطر. الغريب بقي ان في تهديد بالخطر كل يوم بس احنا بنتجاهله تماما… .الخطر هو ان ممكن بعد الشر يعني تغمض عينك ماتفتحهاش . .تنزل مشوار ماترجعش..واليومين اللي فاتوا خير دليل في انتقال احد احبائنا فجأه… .مش جاهز للخطر ده ليه؟! ايه هي هويتك اللي هاتضمن الانتقال الآمن؟ ايه هي الحاجات اللي هاتضمن سلامه وصولك؟! منتهي الغباء ان الشخص يعمل حسابه علي الدنيا اللي اخرها كام سنه ويتجاهل خطر حقيقي هايدوم الي مالا نهايه!!! بس الخبر الحلو ان سبيل النجاه من الخطر ده موجود ومضمون ١٠٠٪ ٨ وَلكِنَّ اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا. ٩ فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا وَنَحْنُ مُتَبَرِّرُونَ الآنَ بِدَمِهِ نَخْلُصُ بِهِ مِنَ الْغَضَبِ! (رومية ٥: ٨، ٩) إِذًا لاَ شَيْءَ مِنَ الدَّيْنُونَةِ الآنَ عَلَى الَّذِينَ هُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، السَّالِكِينَ لَيْسَ حَسَبَ الْجَسَدِ بَلْ حَسَبَ الرُّوحِ. (رومية ٨: ١) وَتَنْتَظِرُوا ابْنَهُ مِنَ السَّمَاءِ، الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، يَسُوعَ، الَّذِي يُنْقِذُنَا مِنَ الْغَضَبِ الآتِي. (١ تسالونيكي ١: ١٠) خليك حكيم واهرب من الغضب الآتي 
|
 |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| خليك طيّب بس حكيم |
| سامح لكن خليك حكيم |
| سُئل حكيم ما هو الغضب ؟؟ |
| بطئ الغضب حكيم |
| بطئ الغضب حكيم |
العرض العادي
