مارس الامتنان يوميًا على النعم الموجودة في حياتك، سواء كانت كبيرة أو صغيرة. فغالبًا ما تنبع القناعة من القلب الذي يدرك عطايا الله ويقدرها. سواء كنت عازبًا أو متزوجًا، هناك مباهج وفرص فريدة من نوعها في كل حالة. ركز على هذه النعم بدلًا من التركيز على ما تتصور أنه ينقصك. (فياند، 2013).
الانخراط في خدمة الآخرين، والسماح لمحبة المسيح بالتدفق من خلالك. عندما نركز على احتياجات الآخرين ونسعى إلى أن نكون قناة لمحبة الله، غالبًا ما نجد قلوبنا ممتلئة في هذه العملية. هذا التركيز الخارجي يمكن أن يساعد في تخفيف مشاعر الوحدة أو السخط.
كوِّن صداقات ذات مغزى ومجتمعًا داخل جسد المسيح. لم يُخلق لنا أن نسافر بمفردنا، ويمكن أن يكون دعم ومحبة رفاقنا المؤمنين مصدرًا عظيمًا للفرح والرضا. سواء كنا عازبين أو متزوجين، نحتاج جميعًا إلى غنى الشركة المسيحية. (بيون، 2015).