رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الله ضابط الكل: في قدرته الفائقة يصنع كل شيء حسنًا في وقته لحسابي، ولا يفلت شيء من يده، فهو ضابط الكل، أعماله كاملة حتى وإن كنا لا ندركها... كضابط الكل يقدر وحده أن يُصلح فساد طبيعتي واعوجاجها: "أُنظر عمل الله لأنه من يقدر على تقويم ما قد عوَّجه؟!" (جا 7: 13). "لأن هذا كله جعلته في قلبي، وامتحنت هذا كله أن الصديقين والحكماء وأعمالهم في يدّ الله" (جا 9: 1). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أمام قدرته الفائقة أشعر بالعجز وعدم إمكانية التعرف على تدابيره لحسابي |
ما هي عظمة قدرته الفائقة من نحونا نحن المؤمنين |
قدرته الفائقة |
صنع الكلّ حسنًا في وقته |
صنع الكلّ حسنًا في وقته |