إن ذبيحة يسوع ليست مجرد حدث تاريخي،
بل هي حقيقة حية تستمر في تشكيل حياتنا.
في كل مرة نشارك في القربان المقدس،
ندخل في هذا السر من جديد، وننال ثمار تضحية المسيح ونتحول بمحبته.
وكما يعلّمنا التعليم المسيحي: "الإفخارستيا هي إذًا ذبيحة لأنها
تعيد تمثيل (تقديم) ذبيحة الصليب"
(التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية 1366).