إن قيامة المسيح تعني أن الكلمة الأخيرة لله وليست للشيطان،
والنُصرة النهائية للحق وليست للباطل، للنور وليست للظلمة،
للخير وليست للشر.. فإذا رأيت الأرض وقد امتلأت جورًا،
والشر وقد عاث في الأرض فسادًا تذكَّر قيامة المسيح.
«اذكر يسوع المسيح المُقام من الأموات من نسل داود حسب إنجيلي...
صادقة هي الكلمة أنه إن كنا قد مُتنا معه فسنحيا أيضًا معه» (2تي2: 8-11).