إن المرأة التقية تطيع وصايا الله بمحبة الآخرين
وكلامها يبني ويشجع الآخرين، ولا يشهر بهم أو يمتليء بالنميمة أو سوء الظن (أفسس 4: 29؛ بطرس الأولى 2: 1-3).
وهي لطيفة ومحبة وغافرة (أفسس 4: 32). وهي تساعد في حمل أثقال المؤمنين الآخرين (غلاطية 6: 2؛ رومية 12: 5).
وكلما أتيحت لها الفرصة، فإنها تحاول أن تصنع الخير للجميع، خاصة من هم في عائلة الله (غلاطية 6: 10).
وهي ليست مغرورة بل نعيش بروح الإتضاع (رومية 12: 10، 16؛ فيلبي 2: 5-11). وهي لا تتذمر أو تجادل بلا داعٍ أو تسبب خصومات، بل تحاول أن تعيش في إنسجام مع الآخرين (رومية 12: 16، 18؛ فيلبي 2: 14).