![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() بدء الصلاة ![]() تسبحة النوم المبارك أقدمها للمسيح ملكي والهي وأرجوه أن يغفر لي خطاياي |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بدء الصلاة ![]() تسبحة النوم من هذا اليوم المبارك أقدمها للمسيح ملكي والهي وأرجوه أن يغفر لي خطاياي. المزمور المائة والتاسع والعشرون من الأعماق صرخت إليك يا رب، يا رب استمع صوتي. لتكن أذناك مصغيتين إلى صوت تضرعي. إن كنت للآثام راصدا يا رب، يا رب من يثبت لأن من عندك المغفرة. من أجل اسمك صبرْتُ لك يا رب، صبرَتْ نفسي لناموسك. انتظرت نفسي الرب من محرس الصبح إلى الليل. من محرس الصبح فلينتظر إسرائيل الرب. لأن الرحمة من عند الرب. عظيم هو خلاصه وهو يفتدي إسرائيل من كل آثامه هلليلويا. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المزمور المائة والثلاثون ![]() يا رب لم يرتفع قلبي، ولم تستعلِ عيناي، ولم أسلك في العظائم ولا في العجائب التي هي أعلى مني. فان كنت لم أتضع لكن رفعت صوتي مثل الفطيم من اللبن على أمه، كذلك المجازاة على نفسي. فليتكل إسرائيل على الرب من والى الأبد هلليلويا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المزمور المائة والحادي والثلاثون ![]() اذكر يا رب داود وكل دعته، كيف أقسم للرب ونذر لإله يعقوب: إني لا أدخل إلى مسكن بيتي، ولا أصعد على سرير فراشي، ولا أعطى لعيني نوما، ولا لأجفاني نعاسا، ولا راحة لصدغيَّ، إلى أن أجد موضعا للرب ومسكنا لإله يعقوبَ. ها قد سمعنا به في افراته ووجدناه في موضع الغابة. فلندخل إلى مساكنه ونسجد في الموضع الذي فيه استقرت قدماه. قم يا رب إلى راحتك أنت وتابوت موضع قدسك. كهنتك يلبسون البر وأبرارك يبتهجون. من أجل داود عبدك لا ترد وجهك عن مسيحك. حلف الرب لداود حقا ولا يخلف: لأجعَلنَّ من ثمرة بطنك على كرسيك. إن حفظ بنوك عهدي وشهاداتي التي أعلمهم إياها، فبنوهم أيضا يجلسون إلى الأبد على كرسيك. لأن الرب اختار صهيون ورضيها مسكنًا له. هذا هو موضع راحتي إلى أبد الأبد، ههنا أسكن لأني أردته. لصيدها أبارك بركة، لمساكينها أشبع خبزا، لكهنتها ألبس الخلاص وأبرارها يبتهجون ابتهاجا. هناك أقيم قرنا لداود. هيأتُ سراجا لمسيحي. لأعدائه ألبس الخزي وعليه يزهر قدسي هلليلويا. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() (إنجيل لوقا 2: 25-32) ![]() ** ذوكصاصى أو ثيؤس إيمون فصلٌ مِن بشارة معلمنا مار لوقا البشير والتلميذ الطاهر بركاته علينا آمين. ** وإذا إنسان كان بأورشليم اسمه سمعان، وهذا الإنسان كان بارا تقيا متوقعا تعزية إسرائيل، والروح القدس كان عليه. وكان قد أعلم بوحي من الروح القدس أنه لا يرى الموت قبل أن يعاين المسيح الرب. فأقبل بالروح إلى الهيكل. ولما دخل بالطفل يسوع أبواه ليصنعا عنه كما يجب في الناموس، حمله سمعان على ذراعيه وبارك الله قائلا: الآن يا سيدي تطلق عبدك بسلام حسب قولك، لأن عيني قد أبصرتا خلاصك الذي أعددته قدام جميع الشعوب. نورا تجلى للأمم، ومجدا لشعبك إسرائيل. (والمجد لله دائما) ** تين أووأوشت إمموك أوبيخرستوس نيم بيك يوت إن أغاثوس نيم بى إبنفما إثؤواب جى أك (إى) أكسوتى ممون ناى نان. نَسْجُدُ لَكَ أيُّها المَسيح مَعَ أبيكَ الصالِح والروح القُدُس لأنَّك (أتيتَ) وخَلَّصْتَنا ارحَمْنا ** |
||||
![]() |
![]() |
|