منتدى الفرح المسيحى  


merry christmas

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت

الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025

يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه


 رسائل الفرح المسيحى اليومية على قناة الواتساب | إضغط هنا 
Love_Letter_Send.gif

العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم يوم أمس, 01:50 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,280,022

عدم رجوعهم إلى لله



عدم رجوعهم إلى لله:

13 «وَرَأَى أَفْرَايِمُ مَرَضَهُ وَيَهُوذَا جُرْحَهُ، فَمَضَى أَفْرَايِمُ إِلَى أَشُّورَ، وَأَرْسَلَ إِلَى مَلِكٍ عَدُوٍّ. وَلكِنَّهُ لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَشْفِيَكُمْ وَلاَ أَنْ يُزِيلَ مِنْكُمُ الْجُرْحَ. 14 لأَنِّي لأَفْرَايِمَ كَالأَسَدِ، وَلِبَيْتِ يَهُوذَا كَشِبْلِ الأَسَدِ. فَإِنِّي أَنَا أَفْتَرِسُ وَأَمْضِي وَآخُذُ وَلاَ مُنْقِذٌ. 15 أَذْهَبُ وَأَرْجعُ إِلَى مَكَانِي حَتَّى يُجَازَوْا وَيَطْلُبُوا وَجْهِي. فِي ضِيقِهِمْ يُبَكِّرُونَ إِلَيَّ».

كشفت هذه التأديبات العامة عن مرض إسرائيل وجراحات يهوذا، وكان يليق بهما أن يعوا إلى الله بالتوبة، لكن إسرائيل التجأ إلى آشور ليسنده [ع13]، فإذا بآشور ورجاله "معزون متعبون" (أي 16: 2)، وأطباء بطالون (أي 13: 4)، وعوض مساندتهم ضايقوهم (2 أي 28: 16، 18). وإذ لو ينتفع إسرائيل من التأديب دخل تحت تأديب أقسى وأمرّ، فلا نرى الله بالنسبة له كالعث أو السوس وإنما كالأسد وشبل الأسد. وفي هذا كله يترجى الله عودته: "فإني أنا افترس وأمضي وآخذ ولا منقذ، أذهب وأرجع إلى مكاني حتى يجاوزوا ويطلبوا وجهي، في ضيقهم يبكرون إليّ" [ع14-15].
ماذا يعني بقوله: "ارجع إلى مكاني"؟ ربما أراد أن يوضح أنه في لحظات التأديب أو معاقبة الأشرار يكون كمن "يخرج من مكانه" (إش 26: 21)، إذ يظهر كمن هو قاسي، أما رجوعه إلى مكانه فيعني شوقه نحو إعلان محبته لهم وترافقه بهم.
أخيرًا فإن الضيق يجعل النفس تبكر إلى الله، لهذا ينصحنا الرسول: "أعلى أحد بينكم مشقات؟! فليصل" (يع 5: 13).
وكما يقول الأب يوحنا من كرونستادت: [غالبًا ما نقترب إلى الله في وقت الضيق حيث لا يقدر أحد أن يخلصنا منه سوى الله، فنرجع إليه بكل قلوبنا... بينما في أوقات اليسر والفيض نترك الله، خاصة عندما يتعطش الإنسان إلى الغنى والمجد والتمايز على غيره، فإذ ينال هذه الأمور يفقد إيمانه من قلبه وينسى الله ديّانه الذي يجازيه، ينسى خلود نفسه والتزامه بحب الله من كل قلبه وحب قريبه كنفسه .]

رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
لكنك ستؤدب وتنتظر رجوعهم إليك
فالمرتل لا يطلب هلاكهم في نار جهنم، إنما يطلب رجوعهم
ما سيحل بالأشرار في يوم الدينونة سرّه هو رجوعهم عن الله
إن الأسرى الذين كانوا في بابل قد دخلوا بعد رجوعهم منها إلى بيت إلههم
تَحْمِل نبوة عن زربابل الذي تولى على اليهود بعد رجوعهم من السبي


الساعة الآن 03:40 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024