![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يريدنا الله أن نثق في ابنه كمخلص ورب (فيلبي 2: 9-11). تقول رسالة بطرس الثانية 3: 9 "ٱلرَّبُّ ... يَتَأَنَّى عَلَيْنَا، وَهُوَ لَا يَشَاءُ أَنْ يَهْلِكَ أُنَاسٌ، بَلْ أَنْ يُقْبِلَ ٱلْجَمِيعُ إِلَى ٱلتَّوْبَةِ". نتعرف على يسوع من خلال التوبة عن خطايانا وقبولنا كونه ذبيحة عنّا شخصيًا (رومية 10: 9؛ يوحنا 1: 12). عندما طلب التلاميذ من يسوع أن يريهم الآب، أجابهم: "اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى ٱلْآبَ" (يوحنا 14: 9). يريدنا الله أن نعرفه، ولا يمكننا أن نعرفه إلا من خلال يسوع. بعد ذلك، يريدنا الله أن نكون "مُشَابِهِينَ صُورَةَ ٱبْنِهِ" (رومية 8: 29). يريد الآب أن يكون جميع أبنائه مثل يسوع. إنه يجلب مواقف إلى حياتنا لتنقيتنا وإزالة تلك الخصائص المعيبة التي تعترض طريقنا إلى ما صممه لنا لنكون (عبرانيين 12: 7؛ يعقوب 1: 12). بما أن يسوع كان مطيعًا للآب في كل شيء، فإن هدف كل أبناء الله يجب أن يكون طاعة أبينا السماوي (يوحنا 8: 29). تقول رسالة بطرس الأولى 1: 14-15 " كَأَوْلَادِ ٱلطَّاعَةِ، لَا تُشَاكِلُوا شَهَوَاتِكُمُ ٱلسَّابِقَةَ فِي جَهَالَتِكُمْ، بَلْ نَظِيرَ ٱلْقُدُّوسِ ٱلَّذِي دَعَاكُمْ، كُونُوا أَنْتُمْ أَيْضًا قِدِّيسِينَ فِي كُلِّ سِيرَةٍ". |
![]() |
|