![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَعْطِ عَبْدَكَ قُوَّتَكَ مز 16:86 ما أكثر .. ما أكثر إحسانات الله و أعظم أعماله و أغزر بركاته لنا. حين نتأمل و نحصى، نفرح و نبتهج و نتهلل. أحياناً لا نشعر بها أوقات اليسر و السعادة. لكن قطعا نراها واضحة وسط الحزن و التجربة حيت في وسط التجربة نرى النصرة. في ظلمة الموت تضئ الحياة و في الحزن تنطلق الفرحة. حيت نقول مع داود النبي، " هَلُمَّ انْظُرُوا أَعْمَالَ اللهِ." مز 5:66. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
❈ Administrators ❈
![]() |
![]() تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ وَتَسْمَعُ لِصَوْتِهِ وَتَلْتَصِقُ بِهِ لأَنَّهُ هُوَ حَيَاتُك تث 20:30 الوصية و الإنسان .. لا يفرق القديس يوحنا ذهبي الفم بين كلمة الوصية و كلمة الشريعة و الناموس و يري أن الله دائماً يضع الوصية لأجل خير الإنسان و صلاحه. فالوصايا و القوانين هي ضرورة لأجل الحياة و لذلك فأنه يري أن وجود الرؤساء و الحكام و نظام الثواب والعقاب هو لفائدة الإنسان و ليس لضرره و تقيد حريته. فالله لم يضع الوصية لأذلال الإنسان بل لخيره. كلمات من كتاب "عظات علي سفر التكوين" للقديس يوحنا ذهبي الفم. |
||||
![]() |
|