![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() بعد أن يتبناني الله وأصبح ابنًا له، فإنه يقول الكثير عني. لقد صارت لي هوية جديدة (يوحنا 3: 3). لم أعد ابنًا للغضب (أفسس 2: 3)، ولم يعد مصيري الأبدي بدون الله (متى 25:41). أنا "في المسيح" مغطى ببرّه ومقبول تمامًا من الله (فيلبي 1: 1). يقول الله أنني لم أعد تحت الدينونة (رومية 8: 1)؛ لم يعد يرى عيوبي. إنه يرى بر ابنه بدلاً من ذلك (أفسس 2: 13؛ عبرانيين 8 :12). يقول الله أنني أكثر من منتصر "بالذي أحبنا" (رومية 8: 37). يقول عني: لِكَيْ تَصِيرُوا بِهَا شُرَكَاءَ ٱلطَّبِيعَةِ ٱلْإِلَهِيَّةِ، هَارِبِينَ مِنَ ٱلْفَسَادِ ٱلَّذِي فِي ٱلْعَالَمِ بِٱلشَّهْوَةِ" (بطرس الثانية 1: 4). في يوم الدينونة، ما يقوله الله عني سيحدث فرقًا إلى الأبد. سيكون كلام الله للناس في ذلك اليوم إما: "إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكُمْ قَطُّ! ٱذْهَبُوا عَنِّي يا فَاعِلِي ٱلْإِثْمِ!" (متى 7: 23) أو " نِعِمَّا أَيُّهَا ٱلْعَبْدُ ٱلصَّالِحُ ٱلْأَمِينُ... اُدْخُلْ إِلَى فَرَحِ سَيِّدِكَ!" (متى 25: 23). عندما نقف أمام الله، فإن ما يقوله عنا سوف تحدده علاقتنا، بالإيمان، بيسوع المسيح (يوحنا 3: 18). أرسل الله ابنه الوحيد ليدفع الثمن ديوننا. لذا يجب أن نجيب على هذا السؤال: "ماذا سأفعل بالمسيح؟" |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا تشمتي بي يا عدوتي |
لا تشمتي بي يا عدوتي |
لا تشمتي بي يا عدوتي |
يا ساتر عيوبي |
لا تشمتي بي يا عدوتي |