![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أعظم ألم للنفس هو أن تهيم بعيداً عن الله ، مثل غريب لا يجد موطناً. وكلما ابتعدت عن النور، ازدادت الظلمة التي تحيط بها . ولكن الله، حتى وإن تاه الإنسان، يظل قريباً ، يمد يده وينتظر عودته. الابن الضال تاه في أرض بعيدة ، لكن الأب لم يتوقف عن البحث عنه، ولم يتوقف عن محبته. وعندما عاد، لم يوبخه الأب بل بفرح. هكذا أيضاً يفعل الله معنا: رغم ضلالنا، يظل واقفاً عند الباب ، منتظراً أن يرحب بعودتنا." |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يارب تعال إلى حيث نحن في ضلالنا وردّنا إليك |
واقفاً انا امام خسائري أسألك بعتاب |
واقفاً ويمشي معتدلاً |
أثق أنك ستظل واقفاً بجانبى تشجعنى وتقوينى |
مازلت واقفاً على قدمى |