منتدى الفرح المسيحى  


merry christmas

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت

الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025

يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه


 رسائل الفرح المسيحى اليومية على قناة الواتساب | إضغط هنا 
Love_Letter_Send.gif

العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 23 - 09 - 2024, 01:41 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,280,022

رؤيا تتويج يهوشع




رؤيا تتويج يهوشع:

9 وَكَانَ إِلَيَّ كَلاَمُ الرَّبِّ قَائِلًا: 10 «خُذْ مِنْ أَهْلِ السَّبْيِ مِنْ حَلْدَايَ وَمِنْ طُوبِيَّا وَمِنْ يَدَعْيَا الَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَابِلَ، وَتَعَالَ أَنْتَ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ وَادْخُلْ إِلَى بَيْتِ يُوشِيَّا بْنِ صَفَنْيَا. 11 ثُمَّ خُذْ فِضَّةً وَذَهَبًا وَاعْمَلْ تِيجَانًا وَضَعْهَا عَلَى رَأْسِ يَهُوشَعَ بْنِ يَهُوصَادَقَ الْكَاهِنِ الْعَظِيمِ. 12 وَكَلِّمْهُ قَائِلًا: هكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلًا: هُوَذَا الرَّجُلُ «الْغُصْنُ» اسْمُهُ. وَمِنْ مَكَانِهِ يَنْبُتُ وَيَبْنِي هَيْكَلَ الرَّبِّ. 13 فَهُوَ يَبْنِي هَيْكَلَ الرَّبِّ، وَهُوَ يَحْمِلُ الْجَلاَلَ وَيَجْلِسُ وَيَتَسَلَّطُ عَلَى كُرْسِيِّهِ، وَيَكُونُ كَاهِنًا عَلَى كُرْسِيِّهِ، وَتَكُونُ مَشُورَةُ السَّلاَمِ بَيْنَهُمَا كِلَيْهِمَا. 14 وَتَكُونُ التِّيجَانُ لِحَالِمَ وَلِطُوبِيَّا وَلِيَدَعْيَا وَلِحَيْنِ بْنِ صَفَنْيَا تَذْكَارًا فِي هَيْكَلِ الرَّبِّ. 15 وَالْبَعِيدُونَ يَأْتُونَ وَيَبْنُونَ فِي هَيْكَلِ الرَّبِّ، فَتَعْلَمُونَ أَنَّ رَبَّ الْجُنُودِ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ. وَيَكُونُ، إِذَا سَمِعْتُمْ سَمَعًا صَوْتَ الرَّبِّ إِلهِكُمْ».

في الأصحاح الثالث صدر الأمر بخلع الثياب القذرة ليلبس يهوشع ثوبًا مزخرفًا وعمامة طاهرة (زك 3: 4-5) وكان في ذلك إعلان لتتويجنا فيه، بالصليب مزق خطايانا مقدمًا لنا ذاته سرّ البر والغلبة، أما هنا فيتوج يهوشع بإكليل من فضة وذهب ويتوج معه القادمون من السبي، وكأن غاية هذه الرؤيا إبراز تتويج الكنيسة التي كان أعضائها قبلًا تحت السبي فصاروا في أورشليم الجديدة. يمكننا القول أن الرؤيا الأولى تُشير إلى السيد المسيح قبل صعوده فقد كلل على الصليب وتكللت الكنيسة فيه، والرؤيا الثانية بعد الصعود فقد صار للكنيسة أن تتكلل به ويتكلل المسيح فيها داخليًا. وكما قال القديس أغسطينوس أن السيد المسيح كان يعمل قبل الصعود باسم الكنيسة المختفية فيه ولحسابها، أما بعد الصعود فاختفى هو فيها لتعمل لحسابه وباسمه.

ويلاحظ في هذه الرؤيا الآتي:
أولًا: لم يُذكر اسم يهوشع بين أسماء القادمين من السبي، قد توج هو أولًا بمفرده، بكونه رمزًا لربنا يسوع الذي حلّ بيننا على أرضنا دون أن يسقط تحت سبي الخطية، ولا أن يجد إبليس موضعًا له فيه. لقد غلب أولًا وكلل كبكر الراقدين وارتفع إلى بيته السماوي لكي به وفيه ننعم نحن بالإكليل.

ثانيًا: طلب الرب من زكريا النبي أن يأخذ فضة وذهبًا من حلداى وطوبيا ويدعيا أهل السبي ويعمل تيجانًا ويضعها على رأس يهوشع الكاهن العظيم، هذه الفضة والذهب سبق فاستولى عليها العدو من أورشليم وبيت الرب وحُملت إلى السبي مع المسبيين لتستخدم لحساب مملكة بابل، والآن مع عودة المسبيين تُرد الفضة والذهب لاستخدامها في بيت الرب لمجد الله. وكأن الإنسان إذ تسبيه الخطية تتحول طاقاته الجسدية والنفسية والمادية لحساب الشر، وبعودته إلى حضن الله يتقدم بكل هذه الأمور لتكون آلات برّ لمجد الله.

ثالثا: أسماء الرجال الذين يقومون بجمع الفضة والذهب من المسبيين هي:
أ. حلداى أو خلداى وتعني "خالد"، ويدعى أيضًا "حالم" [14]، وتعني "صحة" أو "قوة".
ب. "طوبيا" وتعني "الله طيب".
ج. "يدعيا" وتعني "يهوه يعرف"، وهو زعيم الكهنة الراجعين من السبي (نح 12: 6).
هكذا عمل الثلاثة معًا ليرد للرب الفضة والذهب لتكون تيجان مجد للكنيسة في عريسها الواحد يهوشع. بمعنى آخر إن كانت فضتنا وذهبنا غير مقدسين فلنتطلع إلى "الخلود" أو الحياة الباقية لتهبنا صحة النفس وقوة الروح فننطلق بكل طاقتنا لتقديمها قربانًا للرب. أما سر تقديس هذه الطاقات والمواهب والإمكانيات فهي طيبة الرب وحنانه الذي يترفق بنا ويقبل عطايانا، إنه يعرفنا كأولاد له ويقبلنا إليه فنتعرف نحن عليه ونقبله فينا. في اختصار نحن في حاجة إلى إدراك الخلود والأبدية وقبول حنان الله ومعرفته!

رابعًا: جاءوا بالفضة والذهب إلى بيت يوشيا بن صفنيا [10] قبل تحويلها إلى تيجان. ولما كانت كلمة "يوشيا" تعني "الذي يخلص" وكلمة "صفنيا" تعني "يهوه يخفى أو يكنز(43)"؛ وكأن تقديس طاقتنا يلزم أن يتحقق في بيت " لذي يخلص" أي الكنيسة هيكل الرب مخلصنا، هذا الذي يعمل فينا سريًا في داخل القلب، فيكنزنا كجواهر ثمينة معدة للحياة الأبدية. الله لا يريد لنا المظاهر الخارجية التي تفقدنا بهاءه فينا، إنما يُريد لنا الحياة الخفية المجيدة فنحسب كنوزًا ثمينة في عينيه!

خامسًا: إذ جُمعت الفضة والذهب صارت تيجانًا وليست تاجًا واحدًا، وضعت جميعها على رأس يهوشع... وكأن كل تاج ينعم به مؤمن يلبسه العريس نفسه. يقول العلامة أوريجانوس عن الشهداء أن يسوع المسيح هو الذي يدعوهم للإكليل وهو الذي يحارب معهم، وهو الذي يتسلمه فيهم. هكذا يتجلى السيد في كنيسته فيحسب كل إكليل لنا إكليلًا له.
ويقول القديس ديديموس الضرير: [أنظر كيف يمكن للسيد المسيح الكاهن العظيم أن يأخذ على رأسه تيجان الكل، فإن المؤمنين جميعهم يمثلون جسد السيد المسيح وأعضاؤه، فقد قيل بالحق، للذين يكونون جماعة الكنيسة: "أما أنتم فجسد المسيح وأعضاؤه أفرادًا" (1 كو 12: 27)، بين هذه الأعضاء البعض هم أياد نشيطة ؛ وآخرون "غير متكاسلين في الاجتهاد" (رو 12: 11) وهم الأرجل؛ وآخرون لهم عقل زكى هم الأعين، ومنهم من يدبر حسنًا ويتممون مسؤليتهم كما يجب فيمثلون الرأس رمزيًا... إذن من المعقول أن رأس الكاهن العظيم تأخذ كل التيجان].
وللقديس ديديموس الضرير تفسير آخر لهذه التيجان الكثيرة التي توضع على رأس السيد المسيح، إذ يقول: [تأمل كيف يأخذ يسوع وحده تيجان كثيرة، إذ حارب كل الحروب حتى النهاية "مجرب في كل شيء مثلنا بلا خطية" (عب 4: 15)].

سادسًا: هذه التيجان التي وضعت على رأس عريسنا وحده يقدمها لنا، فيهب لكل واحد أكاليل فضائل كثيرة،
وكما يقول القديس ديديموس الضرير: [ليس عجيبًا أن توضع تيجان كثيرة على رأس واحد، فلكل فضيلة تاجها، أو بالأحرى كل فضيلة هي في ذاتها تاج، فالإنسان الكامل يملك تيجان كثيرة... طالما الفضائل مترابطة معًا فإن من يمتلكها يتزين بتيجان كثيرة].

سابعًا: مادة التيجان هي الفضة والذهب، أما الفضة فتُشير إلى كلمة الله (مز 12: 6) والذهب إلى الروح أو الحياة السماوية، وكأنه يليق بنا أن نتهيأ لهذه الأكاليل خلال كلمة الله العاملة فينا والفكر الروحي السماوي.

ثامنًا: ما هو التاج الذي نلبسه في جوهره إلاَّ التقاء بالرب نفسه، وكما قيل بإشعياء النبي: "في ذلك اليوم يكون رب الجنود إكليل جمال وتاج بهاء" (إش 28: 5)

وكما يقول القديس ديديموس الضرير: [الرب هو نفسه مكافأة المجد، يوهب للذين مجدوا الله في أجسادهم (1 كو 6: 20)، الذين لهم روح الخضوع للآراء المحفوظة (كنسيًا) والتقاليد التقوية].

تاسعًا: يدعى السيد المسيح في هذه الرؤيا بالرجل والغصن الشرق في نفس الوقت، ففي الترجمة السبعينية قيل: "هوذا الرجل الغصن الشرق اسمه". وقد سبق لنا الحديث عن هذه الألقاب في الأصحاح الثالث.
وفيما يلي تعليق القديس ديديموس الضرير على هذه العبارة: [هكذا قال رب الجنود: هوذا الرجل الغصن الشرق اسمه، يخص مخلصنا الآتي إلى هذا العالم، فهو الرجل بكونه ابن مريم... لكنه النور الحقيقي وشمس البر (الشرق). في اتفاق مع هذا النص يقول إرميا: "ها أيام تأتي يقول الرب وأقيم لداود غصن برّ، فيملك ملك وينجح ويجري حقًا وعدلًا في الأرض، في أيامه يخلص يهوذا ويسكن إسرائيل آمنًا وهذا هو اسمه الذي يدعوه به: "الرب برنا" (أر 23: 5-6). بالحق هو غصن البرّ الذي ينبت من داود... هذا الغصن هو شمس البر وقد ارتفع من داود، هذا الذي وُلد من أرض داود حسب الجسد (رو 1: 3)، كما قيل بإشعياء النبي: "ويكون في ذلك اليوم أن أصل يسى القائم راية للشعوب إياه تطلب الأمم ويكون محله مجدًا" (إش 10: 11)... "هوذا الرجل...".
هنا يعلن عن العريس الذي له العروس، فيدعوه "الرجل". هذا ما يظهره الرسول عندما يكتب إلى أهل كورونثوس: "خطبتكم لرجل واحد لأقدم عذراء عفيفة للمسيح" (2 كو 11: 2)... عن هذا الرجل يشهد يوحنا المعمدان أعظم مواليد النساء (مت 11: 11) قائلًا: "يأتي بعدي رجل صار قدامي لأنه كان قبلي" (يو 1: 30) وقد أعلن هذا الرجل بقوله: "من له العروس فهو العريس، وأما صديق العريس الذي يقف ويسمعه فيفرح من أجل صوت العريس" (يو 3: 29). هذا الذي يظهره النبي أنه "الغصن"... إنه الغصن من الأعالي، غصن من النور الحقيقي، شمس البر (ملا 3: 20) أشرق للذين كانوا في الظلمة وظلال الموت (لو 1: 78) لكي يبدد الظلمة وينزع الموت فنعبر إلى الحياة (يو 5: 24). إذ نصير نورًا في الرب، وكما هو مكتوب "لأنكم كنتم قبلًا ظلمة وأما الآن فنور للرب" (أف 5: 8).
ويعلق العلامة أوريجانوس على تسميته "الشرق" بقوله أن الشرق نوعان: شرق حق يضئ لنا، هذا الذي يقول: "أنا نور العالم"، وشرق مضلل مثل نور الأشرار الذي ينطفئ (أي 18: 5). وكنور الشيطان المخادع الذي يظهر في شبه ملاك نور (2 كو 11: 4).

عاشرًا: قيل عن السيد المسيح "ومن مكانه ينبت" [12]، فإن كان من أجلنا صار الغصن، فإنه ينبت واهبًا إيانا حياة حقيقية. وكما يقول المرتل: "الحق من الأرض ينبت" (مز 85: 11). جاء إلى أرضنا وهو الحق القادر أن يحملنا فيه فيرفعنا عن الأرض ويقيم فينا بيته السماوي، لذا يكمل القول: "ويبني هيكل الرب" مكررًا هذه العبارة مرتين، من ناحية لأن رقم 2 كما سبق فقلنا يُشير إلى "الحب"، فبالحب يرفعنا عن الأرض ويقيمنا بيتًا سماويًا وهيكلًا حيًا له، ومن ناحية أخرى يعلن عمله مع اليهود كما مع الأمم فيقيم الكل معًا.


حادي عشر: الهيكل الذي يبنيه هنا من المؤمنين سواء من أصل يهودي أو أممي يجلس فيه كملك وكاهن في نفس الوقت، الأمر الذي لم يكن ممكنًا في هيكل سليمان ولا في الهيكل الذي أقامه زربابل إذ كان الملوك من سبط يهوذا والكهنة من سبط لاوي، أما الهيكل الجديد فحلّ فيه الرب ليملك علينا ويكهن لحسابنا. "وهو يحمل الجلال ويجلس ويتسلط على كرسيه ويكون كاهنًا على كرسيه وتكون مشورة السلامة بينهما كليهما" [13]. بملكوته وكهنوته يحطم إبليس ويهب السلام لشعبه.
يقول القديس ديديموس الضرير: [إنه كرسي مضاعف: كرسي المملكة وكرسي الكهنوت أيضًا... كرسي كلي القدرة كما جاء في الأمثال: "الملك الجالس على كرسي القضاء يذرى بعينيه كل شر" (أم 20: 8)، وأيضًا: "كرسيك يا الله إلى دهر الدهور، قضيب الاستقامة قضيب ملكك" (مز 44: 7؛ عب 1: 8)، "يجلس الرب ملكًا" (مز 29: 10). أما من جهة الكرسي الكهنوتي فجاء في الرسالة إلى العبرانيين: "لأنه كان يليق بنا رئيس كهنة مثل هذا قدوس بلا شر" (عب 7: 26) وأيضًا: "لنتقدم بثقة إلى عرش النعمة لكي ننال رحمة ونجد نعمة عونًا في حينه" (عب 4: 16). ما يسميه "عرش النعمة" هو عرش الكاهن القدوس البار بلا دنس. إذن يقصد أنه أخذ عرش داود أبيه لكي يملك كل الدهور ولا يكون لملكه نهاية (لو 1: 33) وفي نفس الوقت كهنوته لا يزول (عب 7: 24)... فيحكم على الكرسي المضاعف؛ إنه الوحيد الذي له كرسي الملك والكهنوت معًا].

ثاني عشر: يتحدث عن التيجان التي يتمتع بها هؤلاء الرؤساء أنها تكون "تذكارًا في هيكل الرب" [14]، وفي الترجمة السبعينية يقول: "يقتنون تسبحة في هيكل الرب". فالنصرة بربنا يسوع المسيح تولد فينا طبيعة التسبيح الداخلي وفرح الروح، فتتحول حياتنا كلها إلى تسبحة.
يقول القديس ديديموس الضرير: [نقدم تعاليم الأعمال الصالحة تسبحة ننشدها، وتنبعث فينا الأفكار اللذيذة كمن يضرب على العود وبالدف. نلعب على العود باستلامنا تعاليم الزهد: "أميتوا أعضاءكم التي على الأرض الزنا النجاسة الهوى الشهوة الردية" (كو 3: 5)، "حاملين في الجسد كل حين إماتة الرب يسوع" (2 كو 4: 10)، خلالها يصير الإنسان مرفوضًا وعبدًا فيكون كالدف المصنوع من جلد الحيوانات الميتة. بهذا الدف يضرب العذارى الخمس الحكيمات الحاملات سرجًا مضيئة كقول المزمور: "من قدام المغنون، ومن وراء ضاربو الأوتار، في الوسط فتيات ضاربات الدفوف" (مز 68: 25). هذه الدفوف التي استخدمتها العبرانيات بعد الخروج من مصر وعبور بحر سوف وعلى رأسهن مريم (النبية) أخت موسى وهرون... لم يكن ممكنًا في مكان صحراوي كهذا أن تجد العبرانيات عددًا من الدفوف يكفي لآلاف الفتيات لكن المؤكد والحق أنهن وجدن دفوفًا رمزية هذه التي نتحدث عنها، وهي ممارسة التقوى لسنين طويلة].

ثالث عشر: إذ يبني الرب هيكله الجديد يفتح أبواب العمل للجميع، إذ يقول: "والبعيدون يأتون ويبنون هيكل الرب" [15]، مشيرًا إلى الأمم الذين كانوا بعيدين وغرباء، قد صاروا بحياتهم الجدية في الرب بناءً روحيًا في الهيكل الجديد.
وكما جاء في إشعياء: "وبنو الغريب يبنون أسوارك وملوكهم يخدمونك... وتنفتح أبوابك دائمًا، نهارًا وليلًا لا تغلق، ليؤتى إليَّ بغنى الأمم وتُقاد ملوكهم" (إش 60: 10-11).
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
يهوشع العامل في بيت الرب
يهوشع والعمامة الطاهرة
يهوشع والشيطان
"فَرَكِبَه" فتشير الى رمز تتويج الملك كما ورد في رواية تتويج سليمان
يهوشع


الساعة الآن 03:26 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024