في حوار القدِّيس يوستين مع اليهودي تريفو
يستخدم هذه العبارة قائلًا:
[كما إن الله لم ينفث غضبه من أجل هؤلاء السبعة آلاف رجل،
هكذا لا يصدر حكمًا ولا يحقِّقه، إذ يعلم أنَّه في كل يوم يصير البعض
(منكم) تلاميذ لاسم المسيح، تاركين طريق الخطأ، متقبِّلين المواهب
كلٌ حسب استحقاقه، مستنيرين باسم المسيح. يتقبَّل واحد روح
الفهم، وآخر روح المشورة، وآخر روح القوَّة، وآخر روح الشفاء،
وآخر روح النبوَّة، وآخر روح التعليم، وآخر مخافة الرب].