رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لقد أشعل السراج، أي جسده، وكنس البيت بتطهير العالم من الخطيَّة وطلب العملة والصورة الملوكيَّة التي طمستها الأهواء. أنه يدعو أصدقاءه، أي القوات الملائكيَّة عندما يجد عملته ليشاركوه فرحه، إذ سبق فجعلهم يشتركون (بالتسبيح) في سّر تجسده. هذا هو غاية الله فينا، إذ صار إنسانًا من أجلنا وافتقر (2 كو 8: 9) لكي يقيم جسدنا (رو 8: 11)، ويرد صورته فينا (لو 15: 9؛ 1 كو 15: 49)، ويجدد الإنسان لنصير كلنا واحدًا فيه. القدِّيس غريغوريوس النزينزي. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تنضم القوات الملائكيَّة إلى جماعات المؤمنين إلى حيث تحل قوة ربنا |
(حز 11: 5) قد علمته |
ما عملته راحاب عندما خبأت الجاسوسين |
ظلمته |
كل ده عملته بنت |