"يفتح أعين العمى"
الله الذي خلق الأعين قادر أن يعالجها ويعطيها نورًا فترى
كما فتح عينى طوبيا. ولكن لا يقتصر الأمر على الأعين الجسدية،
بل يتخطاها إلى الأعين الروحية، فيهب البصيرة والتمييز لأولاده
المتكلين عليه، مثل رجال الله في العهد القديم والأنبياء.
أما في العهد الجديد فالمسيح فتح أعين كثير من العميان،
وأعطى بالروح القدس استنارة للرسل وخدام العهد الجديد.