![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() الله مهوب وعادل وعظيم، لكنه في نفس الوقت محب ورحيم وتظهر محبته في طول أناته وحنانه. وتختلط رحمة الله بكل أعماله. فعندما يكون عادلًا ومخوفًا، وحازمًا يكون أيضًا رحيمًا، كما سمح بعبودية شعبه في مصر، ولكن أخرجهم بقوة عظيمة. وكما سمح بذلهم في عصر القضاة لأجل عبادتهم الأوثان، رحمهم عندما صرخوا إليه، وأرسل إليهم قضاة حرروهم من العبودية. |
![]() |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لأن الله طيب ورحيم وعادل (مز 112: 4) | Mary Naeem | صورة وأية من الكتاب المقدس | 0 | 13 - 08 - 2024 04:19 PM |
مزمور 103 | الله بطبعه رحوم وعادل في نفس الوقت | Mary Naeem | مزامير داود النبى | 0 | 01 - 08 - 2023 11:05 AM |
ترك بُطرُس مهنة يعيش منها، وأخذ مهنة أخرى | Mary Naeem | تأملات فى الكتاب المقدس | 0 | 06 - 02 - 2022 05:35 PM |
لكنه كان بجواري طوال الوقت | walaa farouk | موسوعة توبيكات مميزة | 0 | 07 - 10 - 2020 07:37 PM |
الله مقدس جدا، وعظيم جدا، ورائع جدا، | Mary Naeem | موسوعة توبيكات مميزة | 3 | 17 - 08 - 2016 12:23 PM |