كما يتقدم إشعياء النبي بتلاميذه إلى الله كشهود حق،
رمزًا لشخص السيد المسيح الذي يُقدم مؤمنيه للآب
أعضاء جسده وأبناء للحق موضع سرور الآب، هكذا يليق بنا
نحن أيضًا أن نهتم بكل أحد خاصة أفراد الأسرة لنقدمهم لله أحباء له.
وكما يقول : [لنفكر جديًا في زوجاتنا وأولادنا وخدمنا،
مدركين أننا بهذا نقيم لأنفسنا تدبيرًا حسنًا (سهلًا)
ويصير تعاملنا معهم وديعًا ورقيقًا].
القديس يوحنا الذهبي الفم