قداسة البابا شنودة الثالث
إن من يكذب ليخرج من مأزق يريح نفسه ويتعب روحه.
وبالمثل من يلجأ إلى خدعة توصله إلى غرضه..
كذلك من لا يحاسب نفسه ويلومها على خطاياها بل ويعاقبها أيضا
هذا يريح نفسه، ولكنه يهلك روحه..
وأسوأ من هذا الذي يحاول أن يبرر نفسه ليستريح..
إنها راحة زائفة خاطئة!!