قداسة البابا شنودة الثالث
الراحة موضوع ورد في أول الكتاب المقدس، في قصة الخليقة،
حيث قيل (وبارك الله اليوم السابع وقدسه،
لأنه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا) (تك 2: 12)
إنها الراحة الخاصة بإتمام العمل أو إكمال العمل.
إن كل شخص يكمل عمله، يشعر براحة..
والرب الإله استراح في اليوم السابع من عمله خالقا.
واستراح في يوم الأحد يوم القيامة، لإتمامه عمله في الخلاص،
وفي تخليص الناس من الخطية والموت.