فضيحة للإعلام المصرى التحريضى الإرهابى العنصرى المحرض على قتل الاقباط بعد ان تأكد ان ممول و منتج و مؤلف و مخرج الفيلم المزعوم انه مسيئ لمحمد هو المخرج الامريكى سام بازيل و ليس احد اقباط المهجر
إسلاميين يحرقون القنصلية الامريكية ببنى غازى و يقتلون عددا من دبلوماسييها بتمزيق لحومهم و هم احياء على طريقة قتل نبى الاسلام ل ام قرفة
مجلة صراخ المضطهدين -وكالات - وكالة الانباء الفرنسية فرانس برس
أوضحت الصحافة الأمريكية أن الفيلم الذي قام الإعلام المصرى و العربى بالتحريض الجماعى الهائج على الإعتداءات العنصرية الدامية ضد الأقباط فى مصر و العالم و ضد الامريكيين فى مصر و العالم على خلفيته بسبب زعم تلك الوسائل الاعلامية بانه (الفيلم) مسيئ لنبى الاسلام محمد -هذا الفيلم- ليس من إنتاج احد أقباط المهجر كما كانت تلك الصحف و وسائل الاعلام المصرية تجمع فى الزٌعم و تؤكد على مدى اسابيع من تصنع الغضب و توعد الاقلية القبطية فى مصر بإسالة الدماء و اقامة المذابح للأقباط فى مصر و العالم كما انه-هذا الفيلم- ليس من تأليف احد اقباط المهجر و ليس من تمثيل احد اقباط المهجر و ليس له اى صلة من قريب او بعيد بأى من أقباط المهجر على عكس ما كانت جميع وسائل العالم المصرية و العربية و الاسلامية تزعم طوال الاسابيع المصرية
و قد اوضحت الصفحة الفنية بصحيفة وول ستريت جورنال الامريكية ان الفيلم من تمويل و تأليف و إنتاج و إخراج المخرج الامريكى سام بازيل
و كانت صحيفة اليوم السابع المرتبطة عضويا بتنظيم الاخوان المسلمين الحاكم فى مصر _الذى يتمتع بعلاقة تحالف وثيق مع الاجهزة الامنية و المخابراتية الامريكية غائرة فى عمق الزمن لاكثر من ثمانين سنة ماضية من عمر التنظيم الارهابى الإسلامى الاشهر الذى خرجت من عباءته كل منظمات الارهاب الاسلامى فى العالم اجمع_ قد بدات منذ حوالى السنة فى تبشير قراءها بسلسلة متواصلة من الاخبار الكاذبة مفادها ان اقباط المهجر يعدون سراً فيلما سينمائيا مسيئا لنبى الاسلام محمد و ظلت تلك الصحيفة توالى قارئها من وحى خيال كتابها بين الفينة و الاخرى بآخر تطورات عمل اقباط المهجر على تأليف و انتاج و تمويل و اخراج الفيلم المزعوم و كانت اخبار تلك الصحيفة لا تخلوا من تحريض على ارتكاب إعتداءات إرهاب اسلامى على الاقباط فى مصر
و نظرا لانتشار عادة القص و اللزق فى الصحافة المصرية فقد عمدت صحف اخرى لنقل تلك الاخبار عندها و المزايدة على الصحيفة الاولى المرتبطة بالتنظيم الارهابى الاخوان المسلمين فى الفبركة و الاختلاق و التهييج و من اشهر تلك الصحف التى استمرت على هذا الدرب فى الشهور الاخيرة صحيفتا الاهرام و الشروق بالاضافة طبعا لصحف التنظيم الارهابى الاخوان المسلمين مثل الحرية و العدالة و الاخوان المسلمون و المصريون و المسلمون و الاسلام وطن ........و غيرها من الصحف ذات التوجه الاسلامى الارهابى الجهادى
يذكر ان الاقباط هم اهل مصر الاصليين الذين يتحدرون من السلالة الفرعونية الحامية الاصلية لقدماء المصريين و يدينون جميعا بالديانة المسيحية و تتبع غالبيتهم الكاسحة تعليم الكنيسة الارثوذكسية و يعيشون بوداعة شديدة و استسلام للقضاء و القدر و سيوف الارهاب فى وسط أغلبية من العرب المسلمون يتعرضون منها على الدوام لاعتداءات دامية بصورة معتادة سواء فى اماكن عبادتها المعرضة دائما للتفجير و الحرق و الهدم على رؤوس المصلين فيها دون عقاب للجانى او فى متاجرها المعرضة دائما للغزو من قبل التنظيمات الاسلامية المسلحة لقتل من فيها من اقباط و سرقة ما فيها من اموال و امتعة او حتى فى منازلها المعرضة دائما للغزو و ذبح من فيها من اقباط و سرقة ما فيها من امتعة بالاضافة لعمليات التطهير العرقى التى جدّت على المجتمع المصرى بعد ما يسمى ب ثورة الخامس و العشرين من يناير التى اتت بالتنظيم الارهابى الاخوان المسلمين صاحب العلاقات الوثيقة بالمخابرات الامريكية للحكم فى مصر
و يذكر ايضا انه من عادات الصحف المصرية القديمة انها دائما ما تدافع عن الجانى فى اى اعتداءات ارهابية تحدث ضد الاقباط و تحول تلك الاعتداءات الى مناسبات للمزيد من التحريض على المزيد من الاعتداءات الارهابية ضدهم بعد ان تصف تلك الاعتداءات العنصرية بانها مجرد احداث فردية الجناة فيها ليست لهم اى إتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليست لهم اى ارتباطات تنظيمية و لم يسبق لايهم ان أبدى رايا فى اى شأن من شئون الحياة هذا فى الاعتداءات الدامية اما فى عمليات التطهير العرقى فدائما ما تؤكد وسائل الإعلام المصرية ان الاقباط يغادرون منازلهم و يتركون ديارهم و حظائرهم و مزارعهم على عروشها بمزاجهم لان الدنيا حر و انه لا صحة لقيام السلطات و تنظيمات الارهاب الاسلامى بالتطهير العرقى ضد الاقباط و حتى عندما دهس الجيش المصرى الباسل لحوم الاقباط بالدبابات فى قلب الشارع امام اكبر جهاز اعلامى فى مصر زعمت كل وسائل الاعلام المصرية ان الاقباط همن من اعتدوا على الدبابات و انهم قتلوا اربعة آلاف و اربعمئة و اربعة و اربعين ضابطا و جنديا مسلما من الجيش بالنبلة و ان الجيش يتكتم على قتلاه حتى لا يحرض ضد الاقباط و دائما ما يديرون دفة الاتهام من الجناة الى المجنى عليهم بزعم ان الاقباط زالفى اللسان ناكرى جميل الاسلام عليهم يستخدمون تلك الاحداث الفردية التى لا معنى لها التى يموت فيها عدد محدود يقدر بالعشرات فقط من الاقباط و يتم تفجير عدد محدود من البيوت و المتاجر و دور العبادة للزعم كذبا بانهم مضطهدون !!!! حيث يعتبر العربى المسلم عادة ان مجرد بقاء الاقباط على قيد الحياة هو جميل من الاسلام على الاقباط يجب ان يعترفوا به و يتضامنوا معه فى التعمية و التغطية على الاعتداءات الارهابية ضدهم ردا للجميل !
و كانت صحيفة اليوم السابع السالفة الذكر المرتبطة بالتنظيم الارهابى الحاكم فى مصر بعد ما يسمى بثورة الخامس و العشرين من يناير قد زفت الى قراءها اخيرا و بعد طول انتظار منذ يومين خبرا مفاده انها حصلت اخيرا على نسخة من الفيلم المزعوم هذا على الرغم من تاكيد منظمة "استفيقى من غفلتك يا أمريكا" (Stand Up America) و التى ينتمى لها ممول و منتج و مؤلف و مخرج الفيلم المخرج الامريكى سام بازيل بان الفيلم قيد العمل و لم يتم الانتهاء من انتاجه بعد !!!! و زعمت الصحيفة ان الفيلم هذا انتجه أقباط المهجر واضعة اسم القاضى القبطى المستشار "موريس صادق" فى وسط الخبر فى جملة مفيدة كعادتها الدائمة
يذكر ان القاضى القبطى "موريس صادق" قد تعرض بمجرد قيام ما يسمى ب ثورة الخامس و العشرين من يناير لحكم قضائى غيابى بنزل الجنسية المصرية عنه !!!! بالمخالفة للقانون المصرى الذى لا يسمح بنزع الجنسية المصرية عن المواطنين المصريين حتى لو كانوا جواسيسا و مدانين بالتجسس او بالخيانة العظمة !!!! و بالمخالفة ايضا لكل مواثيق حقوق الانسان الدولية و عهود الحقوق المدنية بما يؤشر لمدى الاثر الكارثى الذى تسبب فيه ما يسمى ب ثورة الخامس و العشرين من يناير على مستويات الحقوق و الحريات التى كان يحظى بها المواطن المصرى فى عهد الرئيس المصرى محمد حسنى السيد مبارك حيث اصبح القضاء المصرى الذى يستشرى به نعرات التطرف الاسلامى و العنصرية ضد كل ما هو غير مسلم على وجه الارض و الذى شهر قضاته بان القيد قد انكسر و انهم لم يعودوا محتاجون لستر تطرفهم الاسلامى و عنصريتهم فأطلقوا العنان لعنصريتهم و تطرفهم حتى ان رئيس نادى قضاة العاصمة المستشار احمد الزند كان قد وجه رسالة للبرلمان المصرى الاسلاموى بعيد وصول اعضاءه لمقاعدهم قال فيها بان قضاة مصر يتحرقون شوقا لركل القانون المصرى بأحذيتهم و الحكم بالشرع الاسلامى بدلا منه
و قد وصفت القاضية المصرية الشهيرة "تهانى الجبالى" ((من القضاة القلائل فى النظام القضائى المصرى الذين لا تعتركهم نعرات التطرف الاسلامى و العنصرية العروبية)) ما يحدث فى النظام القضائى المصرى بعد ما يسمى ب ثورة الخامس و العشرين من يناير بأنها حالة سيولة اصابت النظام القضائى المصرى
و بمجرد ان اعلنت الصحيفة الاسلاموية اليوم السابع خبرها الكاذب بحصولها على نسخة كاملة من الفيلم زاعمة انه من انتاج و تأليف وتمثيل و تمويل أقباط المهجر على الفور اتسقت كل وسائل الاعلام المصرية و القنوات الفضائية المصرية فى طابور من التحريض الارهابى ضد الاقباط مطالبة الجماهير العربية المسلمة بالنيل من الاقباط الملاعين
و لاننا فى عالم مفتوح فى عصر التكنولوجيا فقد تاثرت دول الربيع العربى و الثورات الاخوانجية التى يرعاها الراعى الامريكى×القطرى فقد خرجت المظاهرات الارهابية فى مصر و ليبيا
و لايحظ هنا ان المظاهرات لم تتجه نحو الاقباط رغم حرص التنظيم الارهابى الاخوان المسلمين على توجيهها ضد الاقباط للأسباب التالية
1-
الاخوان الذين يعومون فى بحر العسل الامريكى و لا يزالون محتاجين للدعم الامريكى لاحكام السيطرة على سوريا و ليس من مصلحتهخم تجفيف بحر العسل الامريكى قبل استيفاء الغرض لذلك لم ينزل الاخوان للتظاهر و اوكلوا الحركة بالكامل لزٌعرانهم السلفيين
2-
السلفيين يشعرون ان الاخوان استأثروا ببحر العسل الامريكى وحدهم لا شريك لهم فلا هم اطلقوا لهم سراح شيخهم الارهابى المصرى العالمى الشيخ الازهرى عمر عبد الرحمن _كما وعدوهم مرارا_ و لا هم إلتزموا بالرؤية السلفجية للمسألة الربوية و السياحية و الفنية و التعليمية بل انهم اصبحوا يتعهدون للصديق الامريكى بعكس ما يتعهدون به للشقيق السلفى الجهادى لذلك آثر السلفيين فى مصر و ليبيا ان تكون ضربتهم ضد امريكا و ليس ضد الاقباط على اساس انهم اصلا لا يتوقفون عن توجيه الضربات للأقباط بدون سبب ناهيك عن اذا توافرت اى ذريعة فلو ضربوا الاقباط فلا جديد
فخرجت المليوينية السلفجية الارهابية الى كلا من السفارة الامريكية بالقاهرة و القنصلية الامريكية ب بنى غازى و بينما كان السلفيين الجهاديين فى مصر اكثر حرصا على عدم الاصطدام بالشقيق الاخوانجى الحاكم فلم يفلت عيار الارهاب منهم من منطقة الحدود المسموح بها اخوانجيا الى منطقة الغير مسوح به اخوانجيا فلم يخرج الامر بسلفجية مصر عن شتيمة الاقباط و شعارات "يـــا اٌوبـــامـــا يا جـــبــان يـــا عـــمــيــل الأمـــريـــكـــان !!!!!! " ... و "إرفع طيظك فوق انت مسلم " بالاضافة طبعا المطالبة بطرد أقباط المهجر من مصر !!!! فلما اخطروهم ان أقباط المهجر هم خارج مصر بالفعل فطالبوا بطردهم خارج امريكا أيضا ؟؟؟
و قام بعض السلفيين بدخول السفارة الامريكية بالقاهرة و خلع العلم الامريكى من عليها و حرقه و دهشه بشباشب السلفجية و رفع علم تنظيم قاعدة الجهاد الاسلامى بزعامة الشيخ المصرى الامامن أيمن الظواهرى على سارية السفارة بالاضافة ليقام السلفجية بتحطيم الحروف المعدنية لعبارة السفارة الامريكية بالقاهرة التى كانت مثبتة فى سور السفارة
و قام السلفجية بحرق الانجيل و دهسه بالشباشب فى الشارع و قماموا بكتابة عبارات تتوعد الاقباط بالقتل و تصف الاقباط بالخنازير و تصف السفيرة الامريكية المقربة جدا من تنظيم الاخوان المسلمين السيدة آن بترسون ب سفيرة الخنازير !!!!
أما فى ليبيا و فى غياب الراعى الاخوانجى واسطة الخير انفلت العقال و ذاق الامريكان قطرات مما يذوقه الاقباط فى مصر على الدوام من نضحات الارهاب الاسلامى فقتل السلفيين اعداد محودة من الامريكيين و لكن بكريقة مبتكرة لم تحدث الا فى اسرائيل فى قسم شرطة اريحا ضد بعض اليهود و هى طريقة معروفة شرعا بطريقة ام قرفة اى طريقة تمزيق لحم الضحية و هو حيا و يشاع ان السفير الامريكى بليبيا تم قتله فى ليبيا بهذه الطريقة الشرعية الاسلامية على كتاب اللات و سنه نبيه صلى اللات عليه و سلم
و تعليقا على الجرائم التى ارتكبها السلفيين و الاخوان حلفاء امريكا المقربين فى مصر و ليبيا ضد بعض الامريكيين قال المخرج الامريكى سام بازيل أن الاسلام هو سرطان و هو الذى يتلبس هؤلاء و يحولهم من آدميين الى وحوش مفترسة تتغذى على لحم البشر
و عن فيلمه قال المخرج الامريكى سام بازيل انه تكلف خمسة مليون دولار و انه وجد صعوبة فى الاتفاق مع اى شركة انتاجية لتمويل الفيلم مما اضطره لجمع المبلغ من مائة متبرع امريكى
و قال ان تصوير الفيلم استغرق اكثر من ثلاثة اشهر فى مواقع تصوير متعددة فى صحراء كاليفورنيا و ان الفيلم اشترك فيه اكثر من ستين ممثل محترف امريكى و اشترك خلف الكاميرات اكثر من خمسين فنان ىخرين بين فنانى الديكور و التصوير و الاكسسوار و الملابس و الماكياج و المكساج و المونتاج و الاضاءة و التصوير
مؤكدا ان الفيلم مجرد فيلم سياسى يقدم للمشاهد مادة مسلية و مفيدة و انه ليس بالفيلم اى درجةو من درجات العنصرية او الاساءة لاى أحد
و معروف ان مؤلف و منتج و ممول و مخرج الفيلم المخرج الامريكى سام بازيل من اعضاء المنظمة الامريكة "استفيقى من غفلتك يا امريكا" (Stand Up America) التى اسسها البروفسير تيرى جونز و ان المنظمة قدمت الكثير من الدعم و التأييد للفنان الامريكى فى عملية انتاج الفيلم لما يقدمه الفيلم من فائدة سياسية
و الفيلم سيكون على اقراص دى-فى-دى فقى مكتبات الفيديو العائلية فى بداية الشهر القادم حيث يرجح انه بعد حخملات الارهاب الاسلامى التى فجرتها صحيفة اليوم السابع زاعمة وقوف الاقباط خلف انتاج هذا الفيلم لن يجد الفيلم اى دار سينما تجرؤ على عرضه او اى قناة فضائية تجرؤ على عرضه و اى موقع اجتماعى لتداول الفيديو على الانتر نت يجرو على رفعه حيث ستكتفى شركات التسويق بتسويقه على اقراص دى-فى-دى للعرض المنزلى لفقط لهواء السينما
و الفيلم له اسم شيق يخلوا من اى إساءة و هو "براء المسلمين " !! فالفيلم يقدم البراءة للمسلمين فمن يقدم البراءة للاقباط مما اتهامات الصحفيين و الاعلاميين المسلمين الكاذبة
فرغم انه لا علاقة لاى انسان قبطى من قريب او بعيد بفيلم "براءة المسلمين" الذى تاكد و بما لا يدع مجالا للشك كذب كل وسائل العلام المصرية فيما وزعمته طوال السنة الماضية من انه فيلم من تمويل و انتاج و اخراج اقباط المهجر فقد سارعت كل الفعاليات القبطية فى مصر و المهجر بمجرد بدا الإعلام المصرى فى حملة اكاذيبه التحريضية على قتل الاقباط و التى لعبت فضائية الجزيرة مباشر مصر التى تشكل "منصة الاخهوةان المسلمين الاعلامية الاولى " دورا كبيرا فى ترويجها بتقديم الاعتذارات الاوتوماتيكية للمنظمات الارهابية الاسلامية فى مصر و العالم الاسلامى مؤكدة بمنتهى الغباء و الجهل و الرعونة و الزعر صحة اتهامات الصحفيين و الاعلاميين المسلمين الكاذبة فلم تجرؤ فعالية مسيحية واحدة على تحرى الامر اولا قبل ان تعتذر عن ما لم يرتكبه الاقباط
فإذا كان الاقباط بزعرهم قد سالهموا فى ترويج الدعاية الاسلامية الكاذبة عنهم و المسلمين بحقدهم و كراهيتهم الدامية لكل ما هو غير مسلم على وجه الارض قد افتعلوا التحريضات على الاقباط من العدم فى موضوع لا علاقة لهم به فهل يجرؤ اى من اعلاميو و صحفيو الارهاب و الاسلام على الاعتذار عن الكذب ام ان الحرب الاسلامية قائمة على البشرية ما دام هناك غير مسلم واحد على وجه الارض و الحرب خدعة و الكذب فيها مرخص كما هو مرخص على المنكوحة و المسلم فيما يصلح بين المسلمين و يثبتهم على دينهم كما علمهم رسول اللاسلام فى ترخيصه بالكذب فى تلك الثلاثة
و.م
مجلة صراخ المضطهدين