القديسة مريم قد ولدت ” الإبن المتجسد ” واهب الحياة للمؤمنين،
أما الكنيسة فهى أم المؤمنين الذين يتقبلون الحياة خلال اتحادهم بالرأس، الإله المتجسد .
تشابه الكنيسة القديسة بكونها ” أمة الرب ” فهى كأمة الرب
المتضعة ترفض كل المجهودات البشرية الذاتية،
وتصير علامة لنعمة الله، الذي يطلبنا في اتضاع طبيعتنا ليقودنا إلى مجد ملكوته .