![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() بقالي وقت بعيد عن كل حاجة كنت بحبها وكنت بلاقي نفسي فيها .. بقالي وقت باصارع و باحارب في مناطق كتير عشان ألاقي طريق للسعادة والفرح اللي يملي الفراغ جوايّ، يمكن بطرق كتير من اللي لازم أجربها وأدوق طعمها زي ما اللي حواليّ بيقولوا 🤷🏻♀️ فعلًا مش ناسية مرات كتير كنت بألومه في صلاتي وأقوله : "ده أنت أبو كل بركة .. ليه مش عايز تباركني ؟ ده أنت مصدر كل الأفراح .. طب ليه مش عارفة أفرح ؟ .. خلاص يارب كفاية سيبني بقى أنا هدورها بطريقتي،، وبعد سنين من المعافرة، النهاردة سمعت كلمة من حد معرفش إزاي خبطت فيّ كده؟ 😦 كان بيقول أنه : " بطرس أتصدم في نفسه لما عمل عكس تمامًا اللي كان بيقوله قدام يسوع أنه عمره ما يعمله عمره ما يشك فيه ولا يعمل كذا ولا عمره ما …….. " 😔 لكن في أول حوار يجمع ما بينهم تاني بعد الإنكار .. قَالَ لَهُ ثَالِثَةً: «يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا، أَتُحِبُّنِي؟». فَحَزِنَ بُطْرُسُ لِأَنَّهُ قَالَ لَهُ ثَالِثَةً: أَتُحِبُّنِي؟ فَقَالَ لَهُ: «يَا رَبُّ، أَنْتَ تَعْلَمُ كُلَّ شَيْءٍ ، …… بطرس فهم الدرس وعرف أنه حتى نفسه أوقات هتخدعه ، أوقات هتضلله، أوقات هتدفعه في أماكن مش بتاعته وتخذله في حقيقته، لما اتسأل تالت مرة إفتكر وأدرك أنه لا يا بطرس هو👆🏻يعلم كل شئ مش أنت 😊 |
![]() |
|