رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لِئَلاَّ يَقُولَ عَدُوِّي: «قَدْ قَوِيتُ عَلَيْهِ». لِئَلاَّ يَهْتِفَ مُضَايِقِيَّ بِأَنِّي تَزَعْزَعْتُ. 1. يطالب داود الله بالتدخل؛ لئلا تنقلب المبادئ بانتصار الشيطان، فيظن أنه أقوى من أولاد الله، وأنه استطاع أن يزعزهم ويبعدهم عن الله. فيطلب من الله أن يتدخل لما يلي: أ - لمجد اسم الله. ب - لينقذه من الهلاك. ج - حتى يثبت الأبرار في البر ولا يتشككون. د - ليخزى الأشرار فيتوبون. 2. كما تفرح السماء بخاطئ واحد يتوب، فالشياطين من ناحية أخرى تفرح بهلاك بار واحد ويهتفون؛ لذا يطالب داود الله بالتدخل السريع؛ لإيقاف فرح الأشرار بهلاك الصديق. |
|