تميز القديس لوقا بالتدقيق والرجوع إلى مراجع كثيرة، أهمها علاقته بالعذراء مريم، التي استقى منها تفاصيل تظهر خاصة في الأصحاح الأول إنجيله، بالإضافة لما استقاه من علاقته الخاصة ببولس الرسول أثناء رحلاته، كذلك ما قرأه في أناجيل مرقس ومتى والمصادر اليهودية التي عاينها بنفسه أثناء زيارته لأورشليم مع بولس الرسول.
وهو أكبر الأناجيل جميعا وأكثرها تفصيلا، ويحتوى على أمور كثيرة لم تذكر في الأناجيل الأخرى.