وكمان ربنا عادل بلاحدود المهم انا اذا كنت اخاف الله واحفظ وصاياه اتمتع بمحبته واذا كنت اكسر وصايا بقصد ان انا اكسر وصايا ولا ابالى اقتل وازنى واسرق واكذب واستهزء برجال الله وخدمه واشتم على الناس ولا احترم كبير فى السن ولا اعطى للفقراء مع ان معى فلوس كتير جدا لابد ان اتعرض لعدل الله وليس رحمته المهم انا موقفى من ربنا ايه هل اخاف الله ام لا اخاف الله فعندما رجع اهل نينوى الى الله وصاموا وصلوا وردوا لكل واحد حقه ربنا رحمهم اما عندما اخطاء سدوم وعموره واستهزواء برجل الله لوط ولم يسمعوا كلامه ان يخافوا الله ربنا عاملهم بعدله واهلكم بالنار والكبريت فالنرجع الى الله وخوف الله بعمل الرحمه بالفقراء والتشفع بالقديسين وامنا العدرا مريم وحفظ الوصايا لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك لكى تطول ايام حياتك على الارض ويكون لك خير وسلام واذا كان الاب والام متوفين اعمل رحمه على روحهم واذكرهم فى الصلاه ونور لهم شمعه قدام امنا العدرا والقديس البابا كيرلس فمن يكرم ابوه وامه يفرح باولاده ونجاحهم وتفوقهم ويبنى ويعمر لاتشته بيت قريبك لاتشته ارض قريبك لاتشته كل مالقريبك وقريبك هو كل انسان لاتحجب وجهك عن فقير او محتاج وحينئذ لايحول وجه الرب عنك لان الصدقه تنجى من الموت والصوم والصلاه يحلان المشاكل والتناول يشبع الانسان ويعطيه سلام وغفران وبكده نحس بحق وحقيقى ان الله محبه غير محدوده. لكن اذا لم نخف الله ولم نحفظ وصاياه الموجوده فى الكتاب المقدس فالله عادل وعدله غير محدود