ظهر السيد المسيح بشكل ضعيف
عكس ما توقعه اليهود من المسيا المنتظر أن يكون قويا،
يقيم لهم مملكة ويحررهم من سلطان الرومان.
وهذا طبعا تفسير خاطئ من اليهود لم يقصده الله، بل المهم أن يحررهم من الخطية، ويملك على قلوبهم، وليس الملك الأرضى الذي يزعمونه
ولذا، أورد القديس متى نبوءة إشعياء عن المسيح (مت 42: 1-4) التي تُظهر وداعته، وعدم مقاومته الشر بالشر.