17 - 02 - 2024, 03:28 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
أيها الموت، قضاؤك حسن بالنسبة لإنسان معوز،
عاجز في القوة،
في شيخوخته المتقدِّمة (الهرم) يتشتت بكل شيء،
ويصير عنيدًا وينقصه الصبر [2].
ينظر البعض إلى الموت باعتباره هروبًا من متاعبهم المالية
والصحية والنفسية وأيضًا الروحية. لقد صرخ داود المرتل:
"يا رب أي شيء هو الإنسان حتى تعرفه، أو ابن الإنسان حتى تفكر
فيه. الإنسان أشبه بنفخة، أيامه مثل ظل عابر" (مز 144: 3-4).
مرة أخرى يقول: "فمن هو الإنسان حتى تذكره، وابن آدم حتى تفتقده" (مز 8: 4).
|