vإليك أشكو نفسي، يا أيها الرب أبو حياتي وسيِّدها.
لتكن مشيئتك في حياتي، ولتصلب مشورتي المتهاونة.
من يستطيع أن يؤدِّب أفكاري المتهاونة، ويجلدها بالسياط سواك.
لست أئتمن أحدًا يجلد أفكاري سواك.
فأنت أب سماوي رحوم، وقدير وعالم بكل أعماقي!
بسياطك الحازمة والمملوءة حبًا حَطِّم تعالي عينيّ المتشامختين.
لك وحدك السلطان أن تقتلع شهواتي الشريرة والنهم، وكل فساد من جذوره.