![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() مخافة الربّ ليست جائرة، بل تقود إلى الكرامة، بل هي إكليل مجدٍ وسموٍ وسعادةٍ وتهليلٍ دائمٍ للإنسان حتى لحظات الموت. يُميِّز ابن سيراخ بين الخوف الذي يُسَبِّب خزيًا وعارًا، والخوف الذي يهب كرامة ومجدًا (4: 20-21) مع فرحٍ دائمٍ. المخافة الأولى تصيب الإنسان كمرضٍ نفسيٍ، تدفعه إلى حالة من الإحباط، والمخافة المقدسة التي يُميِّزها بلقب "مخافة الرب"، هي عطية صالحة يهبها الله لأولاده. مخافة الرب مجد وفخر وسرور وإكليل ابتهاج [9]. |
![]() |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إن فرح الرب – ابتهاج القلب - موجود حتى في تجارب الحياة | Mary Naeem | المسيحية رسالة فرح | 0 | 19 - 04 - 2024 02:03 PM |
يليق أيضًا أن يسودها مخافة الرب، وتشهد لحياة البرّ في الرب | Mary Naeem | قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح | 0 | 10 - 01 - 2024 09:28 AM |
ماذا أيضًا تفيد مخافة الرب سوى أن الرب السخي والرحيم | Mary Naeem | أقوال الأباء وكلمة منفعة | 0 | 13 - 09 - 2023 11:12 AM |
ابتهاج التلاميذ وهتافاتهم مثل ابتهاج وهتافات الشعب | Mary Naeem | أية من الكتاب المقدس وتأمل | 0 | 16 - 04 - 2022 06:08 PM |
مخافة الرب مجد وفخر وسرور وإكليل ابتهاج (سي 1: 11) | Ramez5 | صورة وأية من الكتاب المقدس | 2 | 23 - 10 - 2019 11:03 AM |