![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «فَإِنِّي أَحْسِبُ أَنَّ آلاَمَ الزَّمَانِ الْحَاضِرِ لاَ تُقَاسُ بِالْمَجْدِ الْعَتِيدِ أَنْ يُسْتَعْلَنَ فِينَا.» (رومية 18:8) يتحدّث بولس الرسول بفرح تشبيه روحي حين يقول، «لأَنَّ خِفَّةَ ضِيقَتِنَا الْوَقْتِيَّةَ تُنْشِئُ لَنَا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيّاً» (كورنثوس الثانية 17:4). وفي مقياس معيّن تكون آلام الحاضر بخفّة الريشة بينما الأمجاد الأبدية ثقيلة. وقياسها بالزمن تكون الآلام وقتيّة بينما الأمجاد أبدية. عندما نرى المخلّص في نهاية رحلتنا، ستخبو كل آلام الحاضر لتصبح تافهة. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(رو 9 : 18) أن آلام الزمان الحاضر |
إن آلام هذا الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد |
فإني أحسب أن آلام الزمان الحاضر |
فإني أحسب أن آلام الزمان الحاضر |
أنه لي ستجثو |