رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تَعْرِفُونَ نِعْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَنَّهُ مِنْ أَجْلِكُمُ افْتَقَرَ وَهُوَ غَنِيٌّ، لِكَيْ تَسْتَغْنُوا أَنْتُمْ بِفَقْرِهِ ( 2كورنثوس 8: 9 ) هو رب الحياة جاء ليموت. لقد صلبه أُناس خطاة، ودفنوه في قبرٍ مستعار. لم يكن قط فقيرًا لكنه وصل إلى أعماق فقرنا لكي نستغني نحن بفقره. هذه هي النعمة الغنية التي تفوق طاقة إدراك الذهن البشري. إن مشروع الله للخلاص لم يكن ممكنًا أن يخطر على قلب بشر، وطريقة الخلاص نفسها تحمل في ذاتها البرهان على أنها الطريقة الإلهية. ويا لها من نعمة أن يتجسد الله خالق الكل ويتضع حتى يموت من أجل خليقة عصت وتنجست! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أدمنت عناقك |
ولد ....ليموت |
أدمنت الصمت |
مدمنة |
مدمنة |