البابا تواضروس الثاني
سلسلة "صلوات قصيرة قوية من القداس"،
وتناول جزءًا من الأصحاح الأول في سفر يونان النبي والأعداد (3 – 17)،
ى طِلبة قصيرة من الطِلبات التي ترفعها الكنيسة في القداس الغريغوري،
وهي: "غير المؤمنين ردَّهم"، وشرح أن البشرية مرّت بعبادات
كثيرة للبحث عن الإله القوي، ومن أمثلتها:
الطبيعة كالشمس، والأوثان كالإله "مولوك" في العهد القديم،
والحيوانات كالبقرة، والسحر والعرافة لاستجلاب قوة الشيطان
الشريرة، ثم بدأ الإنسان يعرف الإله الواحد ودعوة إبراهيم أبو الآباء.
وأوضح البابا أن الإنسان مع تقدم معرفته بدأ في عبادة عقله،
كالاختراعات والتكنولوچيا، ثم عبادة رغباته، والذكاء الاصطناعي،
ولا زالت توجد عبادات وثنية، لذلك الكنيسة تصلي
"غير المؤمنين ردّهم".