أما التلاميذ فقد فرحوا إذ رأوا الرب (يو 20: 20).
واستمر معهم الفرح كمنهج حياة.. لقد فرحوا بقيامة الرب، وفرحوا بظهوره لهم.
وفرحوا بصدق كل مواعيده. وفرحوا بالقيامة بوجه عام،
وبالانتصار علي الموت. وفرحوا لأن اليهود ما عادوا يشمتون بهم.
كذلك بالقوة التي نالوها، وبالرسالة التي عهد الرب
بها إليهم بعد القيامة وفرحوا بانتشار الكرازة.
بل فرحوا حتى بالضيقات التي لاقوها في شهادتهم للرب