منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 24 - 11 - 2023, 10:10 AM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,632

أجابي Agape لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ




أجابي Agape
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
(يوحنا 16:3)
هي المحبة الإلهية التي تحب من طرف واحد دون الاعتماد على الطرف الآخر. إنها المحبة المعطاءة الباذلة التي لا تنتظر جزاءًا أو مكافأة، وهي المحبة التي أحبنا بها الله.
" لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. "
وكما هو مكتوب في :
(رومية 8:5 )
" وَلكِنَّ اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا. "
وقد كتب الرسول بولس عن المحبة في
:
( 1كورنثوس 13 )

"إِنْ كُنْتُ أَتَكَلَّمُ بِأَلْسِنَةِ النَّاسِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ، فَقَدْ صِرْتُ نُحَاسًا يَطِنُّ أَوْ صَنْجًا يَرِنُّ. وَإِنْ كَانَتْ لِي نُبُوَّةٌ، وَأَعْلَمُ جَمِيعَ الأَسْرَارِ وَكُلَّ عِلْمٍ، وَإِنْ كَانَ لِي كُلُّ الإِيمَانِ حَتَّى أَنْقُلَ الْجِبَالَ، وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ، فَلَسْتُ شَيْئًا. وَإِنْ أَطْعَمْتُ كُلَّ أَمْوَالِي، وَإِنْ سَلَّمْتُ جَسَدِي حَتَّى أَحْتَرِقَ، وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ، فَلاَ أَنْتَفِعُ شَيْئًا. الْمَحَبَّةُ تَتَأَنَّى وَتَرْفُقُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَحْسِدُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَتَفَاخَرُ، وَلاَ تَنْتَفِخُ، وَلاَ تُقَبِّحُ، وَلاَ تَطْلُبُ مَا لِنَفْسِهَا، وَلاَ تَحْتَدُّ، وَلاَ تَظُنُّ السُّؤَ،"
هذا يعني أن المحبة تتأنى على الناس الذين يصعب التأني عليهم، وترفق بجميع الناس عندما يحتاجون إلى الرفق، المحبة لا تملك شيئًا، فكل ما لها هو للناس الذين يحتاجون إليه. المحبة لا تتصارع، ولا تبغي التفوّق في أي مجال على حساب الآخرين، ولكنها تفسح المجال للجميع بل تمهّد الطريق. المحبة لا تنتفخ ولا تتفاخر ولا تقبّح ولا تطلب ما لنفسها. المحبة لا تحتدّ، ولا تظن السوء، ولا تفرح بالإثم، بل تفرح بالحق حتى ولو حدث الإثم لأناس يستحقونه. المحبة تحتمل كل شيء، وتصبر على كل شيء، وترجو كل شيء، المحبة لا تسقط ابدًا ــ أما النبوات فستبطل، والألسنة فستنتهي، والعلم فسيُبطل لأن كل هذه المواهب وقتية.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ |تصميم|
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ،
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ


الساعة الآن 01:07 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024