رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَقَالَ الْمَلِكُ لِصِيبَا: مَا لَكَ وَهَذِهِ؟ ... وَأَيْنَ ابْنُ سَيِّدِكَ؟ ... هُوَذَا لَكَ كُلُّ مَا لِمَفِيبُوشَثَ ( 2صموئيل 16: 2 - 4) تقول كلمة الله: «لا يقوم شاهدٌ واحدٌ على إنسان في ذنبٍ ما أو خطيةٍ ما من جميع الخطايا التي يُخطئ بها. على فم شاهدين أو على فم ثلاثة شهود يقومُ الأمر» ( تث 19: 15 ). ولا يُمكننا الاعتماد على الإشاعات المنتشرة أو الاغتياب والنميمة، كل هذه يجب عدم الالتفات إليها مُطلقًا «على فم شاهدين وثلاثة تقوم كل كلمة» ( 2كو 13: 1 )، وحتى بعد هذه الشهادة يجب أن الشخص المشكو في حقه، أن يُحَاط علمًا بالاتهام الموَّجه ضده، ويجب أن يُعطى الفرصة ليدافع عن نفسه، ويفند ويدحض الاتهامات الموجَّهة نحوه. وكما قال واحد: إن الله أعطانا أُذنين لنسمع من الطرفين. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اهرب من السب والنميمة |
الثرثرة إشارة إلى الجهل، وباب الاغتياب |
نشر الإشاعات دم مهدور علي الأرض |
الشغل الجديد والنميمة |
احفظني يا رب من الاغتياب وروح الإدانة |