رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إذ يفتتح المرتل هذا المزمور بإعلأن الطوبى لمن يلتقي بالسيد المسيح بكونه "الطريق" [1]، بدء الطريق ونهايته، إذ هو "الألف والياء، البداية والنهاية" رؤ 8:1، يسأل أن يدعوه الله للتمتع بهذا الطريق والثبوت فيه باستقامة، قائلًا: "فياليت طرقي تستقيم إلي حفظ حقوقك" [5] |
|