رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَفِيمَا هُوَ يُصَلِّي صَارَتْ هَيْئَةُ وَجْهِهِ مُتَغَيِّرَةً .. وَصَارَ صَوْتٌ ..: هَذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ. لَهُ اسْمَعُوا ( لوقا 9: 29 ، 35) عندما تسمعونه يقول: «قوموا، ولا تخافوا» ( مت 17: 7 )، فإنه يُهدئ نفوسكم المضطربة، ويُبدِّد مخاوفكم، ويُشدِّد قواكم، ويُجدِّد طاقتكم. لذا «له اسمعوا». عندما يقول: «دُفِعَ إليَّ كل سلطان في السماء وعلى الأرض، فاذهبوا وتَلمِذوا جميع الأُمم» ( مت 28: 18 ، 19)، «له اسمعوا». إن كل العزاء وكل السلام، وكل الأمان في الاستماع له. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مَـثَل العشاء العظيم | عظمة العشاء |
الأمان مش إحساس الأمان حقيقة 😇 |
أنت بتدي السلام أنت فيك الأمان |
أعلى درجات فن الاستماع هو الاستماع للنفس؛ |
العشاء وحفلات وزواج في السماء |