![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 136681 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() Pope Shenouda III The Apostle's fight against the errors of Speaking in tongues The Apostle fought strongly against the tongues which were not edifying the church and whose owners did not keep silent. He says that: (a) The tongues are not beneficial "But now, brethren, if I come to you Speaking in tongues, what shall I profit you unless I speak to you either by revelation, by knowledge, by prophesying, or by teaching?" (v.6) He describes these tongues as musical instruments which make indistinctive, unknown and incomprehensible sounds (vv.7, 8). (b) The tongues will be spoken into the air. The Apostle says: "So likewise you, unless you utter by the tongue words easy to understand, how will it be known what is spoken? For you will bespeaking into the air” (v.9). (c) Speakers with tongues will be like foreigners. The Apostle says: “Therefore, if I do not know the meaning of the language, I shall be a foreigner to him who speaks, and he who speaks will be a foreigner to me” (v.11). (d) Speakers with tongues have no fellowship with the church and do not edify others. No one can understand the one who speaks with a tongue when he stands to pray, to give thanks or to bless the Lord. So how can he enter into a life of sharing with the believers if they do not understand him? Therefore the Apostle says: “Otherwise, if you bless with the spirit, how will he who occupies the place of the uninformed say 'Amen' at your giving of thanks, since he does not understand what you say? For you indeed give thanks well, but the other is not edified” (vv.16, 17). (e) Speakers with tongues will resemble the mad. “Therefore if the whole church comes together in one place, and all speak with tongues, and there come in those who are uninformed or unbelievers, will they not say that you are out of your mind?” (v.23). (f) The tongues should be appropriate, in order and without confusion. The gift of Speaking in tongues filled everyone at the time of the Apostles, but the Apostle insists that the gift should be disciplined. He says: “For God is not the author of confusion but of peace” (v.33) and “If anyone speaks in a tongue, let there be two or at the most three, each in turn, and let one interpret” (v.27). |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136682 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() في رسالة أفسس يقول الرسول: «أخيرًا يا إخوتي تقووا في الرب وفي شدة قوته! البسوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا أن تثبتوا ضد مكايد إبليس!» (أفسس6: 10، 11). إن القوة دائمًا هي «في الرب» وليست فقط مِنه، والعدو يحاول أن يفصلنا عن الرب المصدر الوحيد للقوة، فبدونه لا نقدر أن نفعل شيئًا. وقد قال الرب لبولس: «تكفيك نعمتي لأن قوتي في الضعف تُكمَل» (2كورنثوس12: 9). ثم يُرينا مملكة الشيطان الضخمة والمُنَظَّمة التي تشمل الرؤساء والسلاطين والولاة وأجناد الشر الروحية في السماويات (أفسس6: 12). هذا التنظيم الهائل يقف ضد المؤمنين لإعاقتهم عن التمتع ببركاتهم الروحية ولتحطيم شهادتهم. من أجل هذا علينا أن نحمل سلاح الله الكامل لكي نقدر أن نقاوم في اليوم الشرير (ع13). أي إننا يجب أن نلبس هذا السلاح باستمرار، وأن نحمله في وقت الجهاد. والمقصود بـ«اليوم الشرير» هو كل الفترة الحاضرة وحتى ظهور المسيح بالمجد والقوة للدينونة والمُلك والقضاء على الشيطان وأعوانه. ولكن أيضًا هناك أيام يُشدِّد فيها العدو هجومه ضد المؤمن مثلما حدث مع يوسف في بيت فوطيفار (تكوين39)، ومع إيليا عندما هرب من إيزابل (1ملوك19)، ومع أيوب يوم حَلَّت به النكَبَات (أيوب1، 2)، ومع بطرس يوم أنكر الرب (متى26). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136683 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() علينا أن نستمر ثابتين وساهرين لأن النصرة في موقعة لا تعني النصرة في كل موقعة، والعدو لن يَكُف عن الهجوم. ويجب أن نعرف أن لحظات الخطر هي لحظات ما بعد الانتصار حيث الميل الطبيعي للاسترخاء. وهناك أمثلة ترينا خطورة النكسة بعد جولة تحقَّق فيها الانتصار مثل: أريحا وعاي (يشوع6، 7)، إيليا (1ملوك18، 19)، داود (2صموئيل10، 11). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136684 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أجزاء «سلاح الله الكامل» الذي يتكون من 7 قطع ليس فيها ما يحمي الظهر، فليس في فكر الله التراجع والتقهقر. وفقدان أحد الأجزاء سيُعطي الفرصة للعدو للهجوم على هذه النقطة الضعيفة، لذا يجب أن نلبس كل قطع السلاح. 1- منطقة الحق: وهي تشد وسط المحارب وتُشدِّد عزيمته. إنها تُلبَس على الحقوين؛ أي تضبط وتتحكم في العواطف والمشاعر الداخلية طبقًا لكلمة الله وماذا يقول الكتاب. هكذا كان دانيآل الذي جعل في قلبه أن لا يتنجس بأطايب الملك ولا بخمر مشروبه طبقًا للشريعة (لاويين11). 2- درع البر: وهو يحمي القلب الذي منه مخارج الحياة. إنه يعني حياة البر العملي في كافة العلاقات، والاحتفاظ بالضمير الحساس والمُدَرَّب الذي بلا عثرة أمام الله والناس. وهذا ما نراه في يوسف الذي رفض الخطية وقال: «كيف أصنع هذا الشر العظيم وأخطئ إلى الله» (تكوين39: 9). 3- حذاء إنجيل السلام: وهو جزء هام للتحرك على أرض المعركة الخشنة. وحياة البر العملي ستجعل الشخص دائمًا في سلام مع نفسه ومع الآخرين، ويواجه الضغوط والصدمات والتجارب بضمير هادئ ومستريح مهما كانت الظروف من حوله. وهذا ما حدث مع الشونمية التي استطاعت أن تقول: «سلام» رغم موت ابنها الوحيد (2ملوك4)، وهو عكس ما حدث مع أرملة صِرفة (1ملوك17). 4- تُرس الإيمان: إنه الثقة في صلاح الله مهما كَثُرت التجارب. وهذا ما نراه في أيوب (أيوب1، 2) الذي أحنى رأسه خاضعًا وقائلاً: «أالخير نقبل من عند الرب والشر لا نقبل؟!»، وذلك عندما حَلَّت به النكَبَات، فلم يخطئ ولم ينسب إلى الله جهالة ولم يشك في صلاحه. فيجب أن نثق أن الله لا يخطئ، وهو بار ورحيم وحكيم في كل ما يفعل، حتى لو لم نفهم الآن ما هو يصنع. 5- خوذة الخلاص: وهي اليقين بالخلاص الذي صنعه الرب بموته على الصليب، وبالضمان الأبدي لنا حيث لا دينونة علينا. هذا يحمي الفكر من الشكوك ويعطي الراحة والسلام من جهة الأبدية، ويجعل الرأس مرفوعًا أمام العدو. وهذا ما نراه في بولس الذي كان عنده اليقين من الخلاص الكامل في كل المراحل، وفي القادر أن يُخَلِّص إلى التمام. وحتى عند استشهاده قال: «وسينقذني الرب من كل عمل رديء ويُخَلِّصني لملكوته السماوي» (2تيموثاوس4). 6- سيف الروح الذي هو كلمة الله: الروح القدس هو الذي يستخدم الكلمة كأقوال الله الحَيَّة والمُناسِبة في المواقف المختلفة. وهذا ما حدث مع الرب يسوع في تجربته من إبليس في البرية حيث كان يرد على العدو بالمكتوب. ونحن يجب أن نعرف المكتوب ويتأصل فينا ونستخدمه في مواجهة العدو في تجاربه معنا. 7- الصلاة: السلاح الكامل لا يجعلنا نستقل عن الله، بل بروح الاتكال الكامل نستعمله، وهذا ما تعنيه الصلاة. فهي الشعور الدائم بضعفنا واحتياجنا إلى الرب وثقتنا المطلقة فيه. والصلاة في الروح تعني أن نصلي تحت سيطرة الروح القدس الذي يُنشئ فينا الطلبات والتضرعات. وعلينا ليس أن نصلي فقط عند الضرورات والتجارب بل في كل وقت ونسهر لهذا عينه بكل مواظبة وطلبة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136685 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ليس فيها ما يحمي الظهر، فليس في فكر الله التراجع والتقهقر. وفقدان أحد الأجزاء سيُعطي الفرصة للعدو للهجوم على هذه النقطة الضعيفة، لذا يجب أن نلبس كل قطع السلاح. منطقة الحق: وهي تشد وسط المحارب وتُشدِّد عزيمته. إنها تُلبَس على الحقوين؛ أي تضبط وتتحكم في العواطف والمشاعر الداخلية طبقًا لكلمة الله وماذا يقول الكتاب. هكذا كان دانيآل الذي جعل في قلبه أن لا يتنجس بأطايب الملك ولا بخمر مشروبه طبقًا للشريعة (لاويين11). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136686 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ليس فيها ما يحمي الظهر، فليس في فكر الله التراجع والتقهقر. وفقدان أحد الأجزاء سيُعطي الفرصة للعدو للهجوم على هذه النقطة الضعيفة، لذا يجب أن نلبس كل قطع السلاح. درع البر وهو يحمي القلب الذي منه مخارج الحياة. إنه يعني حياة البر العملي في كافة العلاقات، والاحتفاظ بالضمير الحساس والمُدَرَّب الذي بلا عثرة أمام الله والناس. وهذا ما نراه في يوسف الذي رفض الخطية وقال: «كيف أصنع هذا الشر العظيم وأخطئ إلى الله» (تكوين39: 9). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136687 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ليس فيها ما يحمي الظهر، فليس في فكر الله التراجع والتقهقر. وفقدان أحد الأجزاء سيُعطي الفرصة للعدو للهجوم على هذه النقطة الضعيفة، لذا يجب أن نلبس كل قطع السلاح. حذاء إنجيل السلام: وهو جزء هام للتحرك على أرض المعركة الخشنة. وحياة البر العملي ستجعل الشخص دائمًا في سلام مع نفسه ومع الآخرين، ويواجه الضغوط والصدمات والتجارب بضمير هادئ ومستريح مهما كانت الظروف من حوله. وهذا ما حدث مع الشونمية التي استطاعت أن تقول: «سلام» رغم موت ابنها الوحيد (2ملوك4)، وهو عكس ما حدث مع أرملة صِرفة (1ملوك17). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136688 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ليس فيها ما يحمي الظهر، فليس في فكر الله التراجع والتقهقر. وفقدان أحد الأجزاء سيُعطي الفرصة للعدو للهجوم على هذه النقطة الضعيفة، لذا يجب أن نلبس كل قطع السلاح. تُرس الإيمان: إنه الثقة في صلاح الله مهما كَثُرت التجارب. وهذا ما نراه في أيوب (أيوب1، 2) الذي أحنى رأسه خاضعًا وقائلاً: «أالخير نقبل من عند الرب والشر لا نقبل؟!»، وذلك عندما حَلَّت به النكَبَات، فلم يخطئ ولم ينسب إلى الله جهالة ولم يشك في صلاحه. فيجب أن نثق أن الله لا يخطئ، وهو بار ورحيم وحكيم في كل ما يفعل، حتى لو لم نفهم الآن ما هو يصنع. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136689 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ليس فيها ما يحمي الظهر، فليس في فكر الله التراجع والتقهقر. وفقدان أحد الأجزاء سيُعطي الفرصة للعدو للهجوم على هذه النقطة الضعيفة، لذا يجب أن نلبس كل قطع السلاح. خوذة الخلاص: وهي اليقين بالخلاص الذي صنعه الرب بموته على الصليب، وبالضمان الأبدي لنا حيث لا دينونة علينا. هذا يحمي الفكر من الشكوك ويعطي الراحة والسلام من جهة الأبدية، ويجعل الرأس مرفوعًا أمام العدو. وهذا ما نراه في بولس الذي كان عنده اليقين من الخلاص الكامل في كل المراحل، وفي القادر أن يُخَلِّص إلى التمام. وحتى عند استشهاده قال: «وسينقذني الرب من كل عمل رديء ويُخَلِّصني لملكوته السماوي» (2تيموثاوس4). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 136690 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ليس فيها ما يحمي الظهر، فليس في فكر الله التراجع والتقهقر. وفقدان أحد الأجزاء سيُعطي الفرصة للعدو للهجوم على هذه النقطة الضعيفة، لذا يجب أن نلبس كل قطع السلاح. سيف الروح الذي هو كلمة الله: الروح القدس هو الذي يستخدم الكلمة كأقوال الله الحَيَّة والمُناسِبة في المواقف المختلفة. وهذا ما حدث مع الرب يسوع في تجربته من إبليس في البرية حيث كان يرد على العدو بالمكتوب. ونحن يجب أن نعرف المكتوب ويتأصل فينا ونستخدمه في مواجهة العدو في تجاربه معنا. |
||||