القديس جيروم
أن الحديث هنا موَّجه أيضًا من الابن المتجسد إلى الآب.
بتجسده يعلن كلمة الله أنه يحمل قيثارة تأنسه،
ليعزف عليها لحن الحب الإلهي نحو كل البشرية.
نزلتْ نفسه إلى الجحيم تعزف لحن النصرة،
فتطلق نفوس الراقدين على الرجاء
وتُحَرِّرها من العبودية، وتنطلق بها إلى الفردوس.