رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تجاوبوا مع الرعاة في الشر: 30 «صَارَ فِي الأَرْضِ دَهَشٌ وَقَشْعَرِيرَةٌ. 31 اَلأَنْبِيَاءُ يَتَنَبَّأُونَ بِالْكَذِبِ، وَالْكَهَنَةُ تَحْكُمُ عَلَى أَيْدِيهِمْ، وَشَعْبِي هكَذَا أَحَبَّ. وَمَاذَا تَعْمَلُونَ فِي آخِرَتِهَا؟ صار الجرح داميًا لا علاج له حتى "صار في الأرض دهش وقشعريرة" [30]. اشترك الشعب مع القيادات الدينية في هذا الشر. "الأنبياء يتنبأون بالكذب، والكهنة تحكم على أيديهم، وشعبي هكذا أحب". وُجدت خطايا مشتركة اشترك فيها الأنبياء الذين أعلنوا الكذب عوض الحق، والكهنة الذين حكموا لا حسب شريعة الرب بل حسب سلطانهم الذي سُلم إليهم فأساءوا استخدامه. أحب الشعب الكذب والفساد إذ وجد الفرصة للملذات الجسدية والرجاسات. جاءت تصرفات القيادات الشريرة متجاوبة مع قلب الشعب الفاسد. |
|