رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«ثُمَّ كَلَّمَهُمْ يَسُوعُ أَيْضًا قَائِلاً: أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ» (يوحنا٨: ١٢). نور هنا وهناك عنما عاش الرب يسوع علي الأرض، أنار العالم بتعاليمه السامية عن المحبة والتسامح والسلام؛ فكم من أناس جذبهم هذا النور وهم يقرأون عظة الجبل (متي٥–٧)؟ وبعد عمل الصليب وصعوده للسماء، ترك لنا كلمته بين أيدينا كسراج منير «مخلصنا يسوع المسيح الذي أبطل الموت وأنار الحياة والخلود بواسطة الإنجيل» (٢تيموثاوس١: ١٠). فالأمور الحياتية يراها المؤمن أنها تعمل للخير. والخلود، وإن كان مجهولاً للناس، لكنه في ضوء الكلمة معلوم المكان والزمان، في السماء ومع المسيح الي الأيد. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مكافآت هنا وهناك |
الفرخة وهواك |
انا والتطبيل وهواك |
هنا وهناك وفي كل مكان |
هنا وهناك وفي كل مكان |