١. يقول الكتاب المقدس عن زوجتي عيسو ابن اسحاق ورفقه أنهما «كَانَتَا مَرَارَةَ نَفْسٍ لإِسْحَاقَ وَرِفْقَةَ» (تكوين٢٦: ٣٤).
٢. والكتاب يحكي عن الزوجه المخاصمه أنها سبب تكدير لزوجها «اَلْمَرْأَةُ الْفَاضِلَةُ تَاجٌ لِبَعْلِهَا، أَمَّا الْمُخْزِيَةُ فَكَنَخْرٍ فِي عِظَامِهِ« (أمثال١٢: ٤).
٣. كما أن الكتاب يقول عن الابن (أو الابنه) غير الطائع لوالديه أنه سبب حزن لهما «اَلابْنُ الْحَكِيمُ يَسُرُّ أَبَاهُ، وَالابْنُ الْجَاهِلُ حُزْنُ أُمِّه» (أمثال١٠: ١).
٤. ويوما ًجاء أصحاب أيوب ليعزوه في محنته وبلوته القاسيه، لكنهم مرَّروه وأتعبوه جدا . فمنهم من قال له إنه مصاب لأنه مُذنبٌ، ومنهم من قال له «لأَنَّ فَمَكَ يُذِيعُ إِثْمَكَ، وَتَخْتَارُ لِسَانَ الْمُحْتَالِينَ»، حتي أنه قال عنهم «مُعَزُّونَ مُتْعِبُونَ كُلُّكُمْ» (أيوب١٦: ٢).