فَوْقَ الْجِبَالِ تَقِفُ الْمِيَاهُ [6].
يرى البعض أن الحديث هنا يخص الطوفان الذي حلّ بالأرض
في أيام نوح، كما ورد في سفر التكوين 7: 18-19.
ويرى آخرون أنه يخص ما حلّ بالأرض أثناء الخليقة (تك 1: 9). إن كانت البحار (المحيطات) عميقة للغاية، وتمثل رعبًا للإنسان
الساكن على اليابسة، لكنها تسكب على الأرض نوعًا
من الجمال كثوبٍ يزينها ويفيدها.