رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أَنَا أَنَا الرَّبُّ، وَلَيْسَ غَيْرِي مُخَلِّصٌ» ( إشعياء 43: 11 ) إن حقيقة إعداد الله لمُخلِّص للخطاة، هى التي تُعلن بغنى المحبة الإلهية. وعند قبولها بالإيمان في القلب، ينجذب الهالك والتائه إلى حضن الله. لم يكن مُمكنًا لأحد أن يتخيل أن الله يكنّ مثل هذه المحبة للإنسان الخاطئ كما أعلن المسيح. فأن يدين الخطية في ابنه الوحيد، حتى يأتي بنا إلى المجد، بدلًا من أن يقضي علينا إلى الأبد، كما كنا نستحق بالعدل، كانت فكرة عميقة للمحبة التي لا يُعبَر عنها، كما يُعلنها صليب المسيح وحده بكل كمال. |
|